responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار نویسنده : العراقي، زين الدين    جلد : 1  صفحه : 658
6 - حَدِيث «من سره أَن يزحزح عَن النَّار فلتأته منيته وَهُوَ يشْهد أَن لَا إِلَه إِلَّا الله وَأَن مُحَمَّدًا رَسُول الله وليأت إِلَى النَّاس مَا يحب أَن يُؤْتَى إِلَيْهِ»
أخرجه مُسلم من حَدِيث عبد الله بن عَمْرو بن الْعَاصِ نَحوه والخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق بِلَفْظِهِ.

7 - حَدِيث «يَا أَبَا الدَّرْدَاء أحسن مجاورة من جاورك تكن مُؤمنا وَأحب للنَّاس مَا تحب لنَفسك تكن مُسلما»
أخرجه الخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق بِسَنَد ضَعِيف وَالْمَعْرُوف أَنه قَالَه لأبي هُرَيْرَة وَقد تقدم.

8 - حَدِيث «إِذا أَتَاكُم كريم قوم فأكرموه»
وَفِي أَوله قصَّة فِي قدوم جرير بن عبد الله. أخرجه الْحَاكِم من حَدِيث جَابر وَقَالَ صَحِيح الْإِسْنَاد وَتقدم فِي الزَّكَاة مُخْتَصرا.

1 - حَدِيث "إِن ظئر رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم الَّتِي أَرْضَعَتْه جَاءَت إِلَيْهِ فَبسط لَهَا رِدَاءَهُ ثمَّ قَالَ لَهَا مرْحَبًا بأمي ثمَّ أَجْلِسهَا عَلَى الرِّدَاء ثمَّ قَالَ لَهَا اشفعي تشفعي وسلي تُعْطِي فَقَالَت: قومِي فَقَالَ: أما حَقي وَحقّ بني هَاشم فَهُوَ ذَلِك، فَقَامَ النَّاس من كل نَاحيَة وَقَالُوا: وحقنا يَا رَسُول الله. ثمَّ وَصلهَا بعد وأخدمها ووهب لَهَا سهماه بحنين"
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالْحَاكِم وَصَححهُ من حَدِيث الطُّفَيْل مُخْتَصرا فِي بسط رِدَائه لَهَا دون مَا بعده.

2 - حَدِيث «نَزعه صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم وسادته ووضعها تَحت الَّذِي يجلس إِلَيْهِ»
أخرجه أَحْمد من حَدِيث ابْن عَمْرو «أَنه دخل عَلَيْهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم فَألْقَى إِلَيْهِ وسَادَة من أَدَم حشوها لِيف ... الحَدِيث» وَإِسْنَاده صَحِيح وللطبراني من حَدِيث سلمَان «دخلت عَلَى رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم وَهُوَ متكئ عَلَى وسَادَة فَأَلْقَاهُ إِلَيّ ... الحَدِيث» وَسَنَده ضَعِيف قَالَ صَاحب الْمِيزَان هَذَا خبر سَاقِط.

نام کتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار نویسنده : العراقي، زين الدين    جلد : 1  صفحه : 658
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست