responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار نویسنده : العراقي، زين الدين    جلد : 1  صفحه : 672
5 - حَدِيث «القيراط مثل جبل أحد»
أخرجه مُسلم من حَدِيث ثَوْبَان وَأبي هُرَيْرَة وَأَصله مُتَّفق عَلَيْهِ.

7 - حَدِيث: دخل عَلَى عَلّي وَهُوَ مَرِيض فَقَالَ «قل اللَّهُمَّ إِنِّي أَسأَلك تَعْجِيل عافيتك أَو صبرا عَلَى بليتك أَو خُرُوجًا من الدُّنْيَا إِلَى رحمتك فَإنَّك ستعطي إِحْدَاهُنَّ»
أخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا فِي كتاب الْمَرَض من حَدِيث أنس بِسَنَد ضَعِيف: إِن رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم دخل عَلَى رجل وَهُوَ يشتكي وَلم يسم عليا. وَرَوَى الْبَيْهَقِيّ فِي الدَّعْوَات من حَدِيث عَائِشَة: أَن جِبْرِيل علمهَا للنَّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم وَقَالَ إِن الله يَأْمُرك أَن تَدْعُو بهؤلاء الْكَلِمَات.

1 - حَدِيث أبي هُرَيْرَة «أَلا أخْبرك بِأَمْر هُوَ حق من تكلم بِهِ فِي أول مضجعه من مَرضه نجاه الله من النَّار»
أخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا فِي الدُّعَاء وَفِي الْمَرَض وَالْكَفَّارَات.

2 - حَدِيث «عِيَادَة الْمَرِيض بعد ثَلَاث فوَاق نَاقَة»
أخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا فِي كتاب الْمَرَض من حَدِيث أنس بِإِسْنَاد فِيهِ جَهَالَة.

3 - حَدِيث «أغبوا فِي العيادة وأربعوا»
رَوَاهُ ابْن أبي الدُّنْيَا وَفِيه أَبُو يعْلى من حَدِيث جَابر وزار «إِلَّا أَن يكون مَغْلُوبًا» وَإِسْنَاده ضَعِيف.

4 - حَدِيث «من تبع جَنَازَة فَلهُ قِيرَاط من الْأجر فَإِن وقف حَتَّى تدفن فَلهُ قيراطان»
أخرجه الشَّيْخَانِ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.

6 - حَدِيث عُثْمَان: مَرضت فعادني رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ «بِسم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم أُعِيذك بِاللَّه الْأَحَد الصَّمد الَّذِي لم يلد وَلم يُولد وَلم يكن لَهُ كفوا أحد من شَرّ مَا تَجِد» قَالَهَا مرَارًا
أخرجه ابْن السّني فِي الْيَوْم وَاللَّيْلَة وَالطَّبَرَانِيّ وَالْبَيْهَقِيّ فِي الْأَدْعِيَة من حَدِيث عُثْمَان بن عَفَّان بِإِسْنَاد حسن.

نام کتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار نویسنده : العراقي، زين الدين    جلد : 1  صفحه : 672
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست