نام کتاب : موسوعة الألباني في العقيدة نویسنده : الألباني، ناصر الدين جلد : 1 صفحه : 440
الشيخ: ونحن نأتي بغير ضبط.
الملقي: .. إنه في شيء اسمه السماء الدنيا .. تفاصيل عنها نحن لا ندريها أستاذ، نحن نؤمن.
الشيخ: يا أخي لا تدخل في التفاصيل، السماء الشرعية يعترف بها العلم.
الملقي: لا, لا يؤمن بالقرآن.
الشيخ: دنا خلاصة أجوبة يا أخي، العلم لا يعترف بالحقائق الشرعية الغيبية، لا بيعترف لا بجنة ولا بنار.
الملقي: بيعترفش صح.
الشيخ: لماذا؟ لأنه هذه أمور غيبية، من الذي يعترف بها؟ المؤمنون، فكون الفرات والنيل ينبعان من الجنة، شو دراك أنت إنه هذا كلام غير صحيح، أنته ترى مثل ما ضربنا مثالاً النبع من الأرض المحدودة بهالكورة، وعلى أنه هذا التحديد كمان فيه نظر، كما قلنا آنفاً بالنسبة للقاسيون، لكن هل ترى السماء رفع السماء بأيش ....
مداخلة: بغير عمد.
الشيخ: {رَفَعَ السَّمَوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا} (الرعد:2) شايف، يعني
هناك أعمدة.
الملقي: ممكن يكون في عمد لا نراها.
الشيخ: يمكن، طيب.
الملقي: مع أنه هذا مفهوم المخالفة، ومش شرط يكون مراد يعني.
نام کتاب : موسوعة الألباني في العقيدة نویسنده : الألباني، ناصر الدين جلد : 1 صفحه : 440