نام کتاب : موسوعة الألباني في العقيدة نویسنده : الألباني، ناصر الدين جلد : 1 صفحه : 442
الشيخ: كيف .. هاللي قريب منك.
الملقي: أنا أعلم يقيناً أنه كل واحد بغض النظر عن الإسلام ابتداءً يعني أي إنسان بيدرك إنه هذا الإنسان عندما يفارق الحياة أصبح ميت وقبل قليل حي، غادره شيء، ما هو لا يدري الإنسان.
الشيخ: لماذا؟ هذا هو، الله يهديك ...
الملقي: وبعد ذلك ما بيستطيع ينكر ...
الشيخ: كيف بدي أعرف هديك أبعد عن هذه، الله أكبر، كيف اعترفت بالروح يا أخي وأنت لا تلمسها ولا تشهدها إطلاقاً ولذلك لجأت لتقول لترضي عقلك المادي أنه لا بد هناك كان شيء لما مات. أي نعم حتى الكفار يعتقدون هذه العقيدة .. طول بالك، طول بالك، يا أخي لماذا آمنت بالروح إيماناً ويسلموا تسليماً.
الملقي: أنا آمنت بالروح لأن الله قال ذلك،
الشيخ: ولأن رسول الله قال ذلك، ونحن لا نفرق بين الله ورسوله
مداخلة: ... المستكشفات اللي بنستكشفها كل يوم، بيستكشفها العلم .... قبل اكتشافها
الشيخ: مجهولة تماماً.
مداخلة: فإذا كانت موجودة ونحن لا نعلم.
الشيخ: لا مو هيك، كانت مستحيلة عقلاً، كانت مستحيلة عقلاً
مداخلة: وكيف هذا الحكي ... أنه هناك كم كبير وكثير جداً من الأشياء
نام کتاب : موسوعة الألباني في العقيدة نویسنده : الألباني، ناصر الدين جلد : 1 صفحه : 442