نام کتاب : تحقيق القول في مسألة: عيسى كلمة الله والقرآن كلام الله نویسنده : ابن تيمية جلد : 1 صفحه : 36
ويجعلون مجرد الإضافة هي المخصصة فليس المقصود هنا الرد عليهم إذ هو مبسوط في غير هذا الموضع. ومعلوم أنه لم يفضل آدم إلا لأمر خصه به وإبليس والملائكة خلقوا بقدرته وخلقوا بنعمته، وكلهم مخلوقون لله فلا مزية لآدم عليهم من هذه الوجوه. وقوله:
نام کتاب : تحقيق القول في مسألة: عيسى كلمة الله والقرآن كلام الله نویسنده : ابن تيمية جلد : 1 صفحه : 36