مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الجدید
القدیم
همهگروهها
نویسندگان
كتب الألباني
كتب ابن تيمية
كتب ابن القيم
كتب ابن أبي الدنيا
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الحسبة لابن تيمية - ت الشحود
نویسنده :
ابن تيمية
جلد :
1
صفحه :
345
وَمِنْ أَنْوَاعِ التَّعْزِيرِ: النَّفْيُ وَالتَّغْرِيبُ
[1]
؛ كَمَا كَانَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ يُعَزِّرُ بِالنَّفْيِفِي شُرْبِ الْخَمْرِ إلَى خَيْبَرَ
[2]
؛ وَكَمَا نَفَى صَبِيغَ بْنَ عِسْلٍ إلَى الْبَصْرَةِ
[3]
وَأَخْرَجَ نَصْرَ بْنَ حَجَّاجٍ إلَى الْبَصْرَةِ لَمَّا افْتَتَنَ بِهِ النِّسَاءُ
[4]
.
[1]
- عمدة القاري شرح صحيح البخاري - (ج 24 / ص 642) وشرح ابن بطال - (ج 15 / ص 486) وشرح زاد المستقنع - (ج 391 / ص 2)
[2]
- سنن النسائى برقم (5694) عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيَّبِ قَالَ غَرَّبَ عُمَرُ رضى الله عنه رَبِيعَةَ بْنَ أُمَيَّةَ فِى الْخَمْرِ إِلَى خَيْبَرَ فَلَحِقَ بِهِرَقْلَ فَتَنَصَّرَ فَقَالَ عُمَرُ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ لاَ أُغَرِّبُ بَعْدَهُ مُسْلِمًا. وهو صحيح
وفي شرح سنن النسائي - (ج 7 / ص 212) حَاشِيَةُ السِّنْدِيِّ:
(غَرَّبَ) مِنْ التَّغْرِيب وَهَذَا التَّغْرِيب مِنْ بَاب التَّعْزِير وَهُوَ غَيْر دَاخِل فِي الْحَدّ بِخِلَافِ التَّغْرِيب فِي حَدّ الزِّنَا وَقَوْل عُمَر لَا أُغَرِّب بَعْده مُسْلِمًا مَحْمُول عَلَى مِثْل هَذَا وَأَمَّا مَا كَانَ جُزْءًا لِلْحَدِّ فَلَا بُدّ مِنْهُ وَاَللَّه تَعَالَى أَعْلَم.
وانظر الموسوعة الفقهية1 - 45 كاملة - (ج 72 / ص 1) والمغني - (ج 20 / ص 37) وشرح زاد المستقنع - (ج 375 / ص 4) والشرح الكبير - (ج 10 / ص 161) ...
[3]
- الْبِدَعُ لِابْنِ وَضَّاحٍ - قِصَّةُ صَبِيغٍ الْعِرَاقِيِّ- برقم (146) والإبانة الكبرى لابن بطة - (ج 1 / ص 350) برقم (342) وفي جَامِعُ مَعْمَرِ بْنِ رَاشِدٍ برقم (1524) واللفظ لابن وضاح عَنْ نَافِعٍ: " أَنَّ صَبِيغًا الْعِرَاقِيَّ جَعَلَ يَسْأَلُ عَنْ أَشْيَاءَ مِنَ الْقُرْآنِ فِي أَجْنَادِ الْمُسْلِمِينَ حَتَّى قَدِمَ مِصْرَ , فَبَعَثَ بِهِ عَمْرُو بْنُ الْعَاصِ إِلَى عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ , فَلَمَّا أَتَاهُ الرَّسُولُ بِالْكِتَابِ فَقَرَأَهُ قَالَ: أَيْنَ الرَّجُلُ؟ قَالَ: فِي الرَّحْلِ , قَالَ عُمَرُ: أَبْصِرْ أَنْ يَكُونَ ذَهَبَ فَتُصِيبَكَ مِنِّي الْعُقُوبَةُ الْمُوجِعَةُ , فَأَتَاهُ بِهِ , فَقَالَ عُمَرُ: تَسُلُّ حَدَثَة ً؟ فَأَرْسَلَ عُمَرُ إِلَى أَرْطَابٍ مِنَ الْجَرِيدِ فَضَرَبَهُ بِهَا حَتَّى تَرَكَ ظَهْرَهُ خُبْزَةً ثُمَّ ترَكَهُ حَتَّى بَرِئَ , ثُمَّ عَادَ لَهُ ثُمَّ تَرَكَهُ حَتَّى بَرِئَ فَدَعَا بِهِ لِيَعُودَ لَهُ , فَقَالَ لَهُ صَبِيغٌ: إِنْ كُنْتَ تُرِيدُ قَتْلِي فَاقْتُلْنِي قَتْلًا جَمِيلًا , وَإِنْ كُنْتَ تُرِيدُ تُدَاوِينِي فَقَدْ وَاللَّهِ بَرِئْتُ , فَأَذِنَ لَهُ إِلَى أَرْضِهِ , وَكَتَبَ إِلَى أَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ أَلَّا يُجَالِسَهُ أَحَدٌ مِنَ الْمُسْلِمِينَ , فَاشْتَدَّ ذَلِكَ عَلَى الرَّجُلِ , فَكَتَبَ أَبُو مُوسَى إِلَى عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ أَنْ قَدْ حَسُنَتْ هَيْئَتُهُ , فَكَتَبَ إِلَيْهِ عُمَرُ أَنْ يَأْذَنَ لِلنَّاسِ يُجَالِسُونَهُ " ... وهو صحيح ...
[4]
- الطَّبَقَاتُ الْكُبْرَى لِابْنِ سَعْدٍ -طَبَقَاتُ الْبَدْرِيِّينَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ - وَمِنْ بَنِي عَدِيِّ بْنِ كَعْبِ بْنِ لُؤَيٍّ - ذِكْرُ اسْتِخْلَافِ عُمَرَ رَحِمَهُ اللَّهُ برقم (3551) َقالَ: أَخْبَرَنَا عَمْرُو بْنُ عَاصِمٍ الْكِلَابِيُّ قَالَ: أَخْبَرَنَا دَاوُدُ بْنُ أَبِي الْفُرَاتِ قَالَ: أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بُرَيْدَةَ الْأَسْلَمِيُّ قَالَ: " خَرَجَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ يَعُسُّ ذَاتَ لَيْلَةٍ، فَإِذَا هُوَ بِنِسْوَةٍ يَتَحَدَّثْنَ، فَإِذَا هُنَّ يَقُلْنَ: أَيُّ أَهْلِ الْمَدِينَةِ أَصْبَحُ؟، فَقَالَتِ امْرَأَةٌ مِنْهُنَّ: أَبُو ذِئْبٍ، فَلَمَّا أَصْبَحَ سَأَلَ عَنْهُ، فَإِذَا هُوَ مِنْ بَنِي سُلَيْمٍ، فَلَمَّا نَظَرَ إِلَيْهِ عُمَرُ إِذَا هُوَ مِنْ أَجْمَلِ النَّاسِ، فَقَالَ لَهُ عُمَرُ: " أَنْتَ وَاللَّهِ ذِئْبُهُنَّ "، مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلَاثًا، وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ، لَا تُجَامِعُنِي بِأَرْضٍ أَنَا بِهَا "، قَالَ: فَإِنْ كُنْتَ لَابُدُّ مُسَيِّرُنِي فَسَيِّرْنِي حَيْثُ سَيَّرْتَ ابْنَ عَمِّي، يَعْنِي نَصْرَ بْنَ حَجَّاجٍ السُّلَمِيَّ، فَأَمَرَ لَهُ بِمَا يُصْلِحُهُ وَسَيَّرَهُ إِلَى الْبَصْرَةِ " ... صحيح مرسل
وفي اعْتِلَالُ الْقُلُوبِ لِلْخَرَائِطِيِّ - بَابُ ذِكْرِ أَمَانِيِّ أَهْلِ الْهَوَى قم (802) من طريق آخر
وفي تَارِيخُ الْمَدِينَةِ لِابْنِ شَبَّةَ - تَقْدِيرُ الدِّيَةِ فِي عَهْدِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - برقم () 1204 وَقَالَ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ، عَنِ الْوَضَّاحِ بْنِ خَيْثَمَةَ، عَنْ قَتَادَةَ، أَنَّ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ سَيَّرَ نَصْرَ بْنَ حَجَّاجٍ إِلَى الْبَصْرَةِ، فَدَخَلَ عَلَى مُجَاشِعِ بْنِ مَسْعُودٍ عَائِدًا لَهُ، وَعِنْدَهُ شُمَيْلَةُ بْنُ جُنَادَةَ بْنِ أَبِي أُزَيْهِرٍ، فَجَرَى بَيْنَهَا وَبَيْنَ نَصْرٍ كَلَامٌ لَمْ يَفْهَمْ مُجَاشِعٌ مِنْهُ شَيْئًا إِلَّا قَوْلَ نَصْرٍ وَأَنَا، فَقَالَ لَهَا مُجَاشِعٌ: مَا قَالَ لَكِ؟ قَالَتْ: كَمْ لَبَنُ نَاقَتِكُمْ هَذِهِ؟ قَالَ: مَا هَذَا كَلَامٌ جَوَابُهُ وَأَنَا، فَأَرْسَلَ إِلَى نَصْرٍ يَسْأَلُهُ وَعَظَّمَ عَلَيْهِ فَقَالَ: قَالَتْ لِي: أَنَا وَاللَّهِ أُحِبُّكَ حُبًّا لَوْ كَانَ تَحْتَكَ لَأَقَلَّكَ، أَوْ فَوْقَكَ لَأَظَلَّكَ، فَقُلْتُ: وَأَنَا فَقَالَ مُجَاشِعٌ: أَتُحِبُّ أَنْ أَنْزِلَ لَكَ عَنْهَا؟ فَقَالَ: نَشَدْتُكَ اللَّهَ، أَنْ يَبْلُغَ هَذَا عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ مَعَ مَا فَعَلَ بِي " وَحَدَّثَنِي رَجُلٌ مِنْ قُرَيْشٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سَالِمٍ أَنَّهَا كَتَبَتْ لَهُ فِي الْأَرْضِ بِهَذَا الْكَلَامِ، وَكَتَبَ إِلَى جَنْبِهِ جَوَابَهُ، وَأَنَّ مُجَاشِعًا كَبَّ عَلَى الْكِتَابَيْنِ إِجَانَةً أَوْ جَفْنَةً، وَأَرْسَلَ إِلَى مَنْ قَرَأَهَا لَهُ. وَقَالَ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ: عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ زُهَيْرٍ التَّمِيمِيِّ، عَنْ رَجُلٍ مِنْ وَلَدِ الْحَجَّاجِ بْنِ عِلَاطٍ، أَنَّهُ زَادَ فِي الشِّعْرِ، وَالشِّعْرُ:
هَلْ مِنْ سَبِيلٍ إِلَى خَمْرٍ فَأَشْرَبَهَا أَمْ هَلْ سَبِيلٌ إِلَى نَصْرِ بْنِ حَجَّاجِ
وَهَذَا الْبَيْتُ هُوَ الَّذِي سَمِعَهُ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فَسَيَّرَ نَصْرًا قَالَ: فَزَادَ عَلَى هَذَا الْبَيْتِ: =
نام کتاب :
الحسبة لابن تيمية - ت الشحود
نویسنده :
ابن تيمية
جلد :
1
صفحه :
345
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir