نام کتاب : التوسط بين مالك وابن القاسم في المسائل التي اختلفا فيها من مسائل المدونة نویسنده : الجبيري جلد : 1 صفحه : 124
وهو الرهو ([1]) " إنما توجه إلى كل مـ (ـن) [2] له فضل ماء يستغني عنه أنه (لا) [3] يجوز له أن يمنعه [ص37] ( ..... ) [4] إذ لا ضرر عليه فيه.
لأن طبع الماء النابع إذا استقي أن يعود لوقته غيره، وكذلك قوله عليه السلام: " لا يمنع فضل الماء ليمنع به الكلأ" [5]. [1] سقط في المخطوط وزدتها من بعض طرق الحديث، انظر سنن البيهقي (6/ 152). [2] ما بين القوسين به بتر، وأتممته لظهور معناه. [3] بتر في الأصل، وأتممته اعتمادا على السياق. [4] بتر بنحو 3 كلمات. [5] رواه البخاري (2226 - 2227 - 6561) ومسلم (1566) والترمذي (1272) وابن ماجه (2/ 828) وأحمد (2/ 309 - 360 - 463 - 482 - 494) وابن الجارود (596) وابن حبان (4954) وأبو عوانة (5256 - 5258 - 5259) والبيهقي (6/ 151 - 152 - 155) وابن أبي شيبة (4/ 351) والحميدي (1124) وأبو يعلى (6257 - 6285) وعبد الرزاق (8/ 105) من طرق عن أبي هريرة.
نام کتاب : التوسط بين مالك وابن القاسم في المسائل التي اختلفا فيها من مسائل المدونة نویسنده : الجبيري جلد : 1 صفحه : 124