responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة الفقه الإسلامي نویسنده : التويجري، محمد بن إبراهيم    جلد : 1  صفحه : 555
- وَ «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - يَأْكُلُ بِثَلاَثِ أَصَابِعَ، وَيَلْعَقُ يَدَهُ قَبْلَ أَنْ يَمْسَحَهَا». أخرجه مسلم [1].
- وَ «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - رَحِيماً رَفِيقاً». أخرجه البخاري [2].
- وَ «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - إِذَا كَرِهَ شَيْئاً عَرَفْنَاهُ فِي وَجْهِهِ». متفق عليه [3].
- وَ «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - لَا يَأْكُلُ شَيْئاً حَتَّى يَعْلَمَ مَا هُوَ». متفق عليه [4].
- وَ «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - لَا يُسْأَلُ شَيْئاً إِلَّا أَعْطَاهُ أَوْ سَكَتَ». أخرجه الحاكم [5].
- وَ «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - يَتَخَلَّفُ فِي المَسِيرِ فَيُزْجِي الضَّعِيفَ وَيُرْدِفُ وَيَدْعُو لَهُمْ». أخرجه أبو داود [6].
- وَ «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - إِذَا اكْتَحَلَ اكْتَحَلَ وِتْراً». أخرجه أحمد [7].
- وَ «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - تُعْجِبُهُ الرِّيحُ الطَّيِّبَةُ». أخرجه أحمد وأبو داود [8].
- وَ «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - إِذَا دَعَا لِأَحَدٍ بَدَأَ بِنَفْسِهِ». أخرجه أحمد وأبو داود [9].
- وَ «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - يَبِيتُ اللَّيَالِي المُتَتَابِعَةَ طَاوِياً وَأَهْلُهُ لَا يَجِدُونَ عَشَاءً، قَالَ: وَكَانَ عَامَّةُ خُبْزِهِمْ خُبْزَ الشَّعِيرِ». أخرجه أحمد والترمذي [10].

[1] أخرجه مسلم برقم (2032).
[2] أخرجه البخاري برقم (631).
[3] متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (6102) , ومسلم برقم (2320)، واللفظ له.
[4] متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (5391) , ومسلم برقم (1946)، واللفظ له.
[5] صحيح/ أخرجه الحاكم برقم (2591).
[6] صحيح/ أخرجه أبو داود برقم (2639).
[7] صحيح/ أخرجه أحمد برقم (17562).
[8] صحيح/ أخرجه أحمد برقم (26364) , وأخرجه أبو داود برقم (4074).
[9] صحيح/ أخرجه أحمد برقم (21126) , وهذا لفظه، وأخرجه أبو داود برقم (3984).
[10] صحيح/ أخرجه أحمد برقم (2303) , وهذا لفظه، وأخرجه الترمذي برقم (2360).
نام کتاب : موسوعة الفقه الإسلامي نویسنده : التويجري، محمد بن إبراهيم    جلد : 1  صفحه : 555
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست