[إسناده ضعيف] [1]. [1] مدار الحديث على عبد الله بن عقيل، وقد تفرد به، والأكثر على ضعفه، وقد حررت الأقوال فيه في كتاب الحيض والنفاس، فليراجع، وقد اختلف عليه في لفظه:
وقد رواه عن ابن عقيل، جماعة منهم.:
الطريق الأول: الثوري، عن ابن عقيل.
أخرجه أحمد كما في إسناد الباب، ومن طريق أحمد أخرجه ابن الجوزي في التحقيق في أحاديث الخلاف (155).
وأخرجه ابن أبي شيبة في المصنف (1/ 28) رقم 211 حدثنا وكيع به، مختصراً: أتانا النبي صلى الله عليه وسلم فتوضأ، ومسح رأسه بما بقي من وضوئه.
وأخرجه الطبراني في الكبير (24/ 269) رقم قال: حدثنا عبيد بن غنام، ثنا أبو بكر بن أبي شيبة، ثنا وكيع به، بلفظ: كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يأتينا، فيكثر، قالت: فأتانا فوضعنا له الميضأة، فتوضأ، فغسل كفيه ثلاثا، ثم مضمض واستنشق مرة، وغسل وجهه ثلاثا، وذراعيه ثلاثا، ومسح بما بقي من وضوئه مرتين، يبدأ بمؤخره، ثم رد يديه على ناصيته، وغسل رجليه ثلاثاً ثلاثاً.
ومن طريق عبيد بن غنام أخرجه البيهقي في الخلافيات (122).
وأخرجه ابن ماجه في السنن (418) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وعلي بن محمد، قالا: حدثنا وكيع به، بلفظ: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - توضأ ثلاثاً ثلاثاً.
وبهذا اللفظ أخرجه الطبراني في الكبير (24/ 269) رقم 680 من طريق محمد بن عبد الله بن نمير، ثنا وكيع به.
وأخرجه البيهقي في السنن الكبرى (1/ 65) من طريق يحيى بن يحيى، أنا وكيع به، بلفظ: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - توضأ، فأدخل أصبعيه في أذنيه.
أخرجه أبو داود (130) قال: حدثنا مسدد، عن عبد الله بن داود، عن سفيان بن سعيد، عن ابن عقيل، عن الربيع، أن النبي - صلى الله عليه وسلم - مسح برأسه من فضل ماء كان في يده.
ومن طريق أبي داود أخرجه البغوي في شرح السنة (1/ 438) والبيهقي في السنن الكبرى (1/ 237) وقال: هكذا رواه جماعة عن عبد الله بن داود وغيره، عن الثوري، وقال =