responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مختصر الفقه الإسلامي في ضوء القرآن والسنة نویسنده : التويجري، محمد بن إبراهيم    جلد : 1  صفحه : 319
وَعْثَاءِ السَّفَرِ، وَكَآبةِ المنْظَرِ، وَسُوءِ المُنْقَلَبِ فِي المَالِ وَالأَهْلِ». وَإذَا رَجَعَ قَالَهُنَّ وَزَادَ فِيْهِنَّ: «آيِبُونَ، تَائِبُونَ، عَابِدُونَ، لِرَبِّنَا حَامِدُونَ». أخرجه مسلم [1].
- ما يفعله إذا خرج اثنان في سفر:
عن أبي موسى رضي الله عنه أَنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - بَعَثَهُ ومُعَاذاً إلَى اليَمَنِ فَقَالَ: «يَسِّرَا وَلا تُعَسِّرَا، وَبَشِّرَا وَلا تُنَفِّرَا، وَتَطَاوَعَا وَلا تَخْتَلِفَا». متفق عليه [2].
- ما يفعله إذا خرج ثلاثة فأكثر في سفر:
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: «إذَا خَرَجَ ثَلاثَةٌ فِي سَفَرٍ فَلْيُؤَمِّرُوا أَحَدَهُمْ». أخرجه أبو داود [3].
- ما يقوله المسافر إذا صعد وإذا هبط:
1 - عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِالله رَضِي اللهُ عَنْهمَا قَالَ: «كُنَّا إِذَا صَعِدْنَا كَبَّرْنَا وَإِذَا نَزَلْنَا سَبَّحْنَا». أخرجه البخاري [4].
2 - وعن ابن عمر رضي الله عنهما ... -وفيه- قَالَ: وَكَانَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - وَجُيُوشُهُ إذَا عَلَوا الثَّنَايَا كَبَّرُوا، وَإذَا هَبَطُوا سَبَّحُوا. أخرجه أبو داود [5].
- ما يفعله المسافر إذا مر بديار الظَّلَمة:
عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن النبي - صلى الله عليه وسلم - لما مر بالحجر قال: «لَا تَدْخُلُوا مَسَاكِنَ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ إِلَّا أَنْ تَكُونُوا بَاكِينَ أَنْ يُصِيبَكُمْ مَا أَصَابَهُمْ ثُمَّ تَقَنَّعَ بِرِدَائِهِ وَهُوَ عَلَى الرَّحْلِ». متفق عليه [6].

[1] أخرجه مسلم برقم (1342).
[2] متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (4344)، ومسلم برقم (1733) واللفظ له.
[3] حسن/ أخرجه أبو داود برقم (2608)، انظر السلسلة الصحيحة رقم (1322).
[4] أخرجه البخاري برقم (2993).
[5] صحيح/أخرجه أبو داود برقم (2599).
[6] متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (3380)، واللفظ له، ومسلم برقم (2980).
نام کتاب : مختصر الفقه الإسلامي في ضوء القرآن والسنة نویسنده : التويجري، محمد بن إبراهيم    جلد : 1  صفحه : 319
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست