responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مختصر الفقه الإسلامي في ضوء القرآن والسنة نویسنده : التويجري، محمد بن إبراهيم    جلد : 1  صفحه : 321
النسائي في الكبرى والطحاوي [1].
- وقت السفر:
عن كعب بن مالك رضي الله عنه أَنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - خَرَجَ يَومَ الخَمِيسِ فِي غَزْوَةِ تَبُوكَ، وَكَانَ يُحِبُّ أَنْ يَخْرُجَ يَومَ الخَمِيسِ، وَفي لفظٍ: لَقَلَّمَا كَانَ رَسُولُ الله - صلى الله عليه وسلم - يَخْرُجُ إذَا خَرَجَ فِي سَفَرٍ إلَّا يَومَ الخَمِيسِ. أخرجه البخاري [2].
- الخروج للسفر بكرة والسير ليلاً:
1 - عن صخر الغامدي رضي الله عنه عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «اللَّهُمَّ بَارِكْ لأُمَّتِي فِي بُكُورِهَا». وَكَانَ إذَا بَعَثَ سَرِيَّةً أو جَيْشاً بَعَثَهُمْ في أَوَّلِ النَّهَارِ. أخرجه أحمد وأبو داود [3].
2 - وعن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «عَلَيْكُمْ بِالدُّلْجَةِ، فَإنَّ الأَرْضَ تُطْوَى بِاللَّيل». أخرجه أحمد وأبو داود [4].
- ما يقوله إذا قفل من سفر الحج أو غيره:
عن ابن عمر رضي الله عنهما أَنَّ رَسُولَ الله - صلى الله عليه وسلم - كَانَ إذَا قَفَلَ مِنْ غَزْوٍ أَوْ حَجٍّ أَوْ عُمْرَةٍ يُكَبِّرُ عَلَى كُلِّ شَرَفٍ مِنَ الأَرْضِ ثَلاثَ تَكْبِيراتٍ، ثُمَّ يَقُولُ: «لا إلَهَ إلَّا الله وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، آيِبُونَ، تَائِبُونَ، عَابِدُونَ، سَاجِدُونَ، لِرَبِّنَا حَامِدُونَ، صَدَقَ الله وَعْدَهُ، وَنَصَرَ عَبْدَهُ، وَهَزَمَ الأَحْزَابَ وَحْدَهُ». متفق عليه [5].

[1] صحيح/أخرجه النسائي في السنن الكبرى برقم (8826)، وأخرجه الطحاوي في مشكل الآثار برقم (5693) انظر السلسلة الصحيحة رقم (2759).
[2] أخرجه البخاري برقم (2950) و (2949).
[3] صحيح/أخرجه أحمد برقم (15522)، وأخرجه أبو داود برقم (2606)، وهذا لفظه.
[4] صحيح/أخرجه أحمد برقم (15157)، وأخرجه أبو داود برقم (2571)، وهذا لفظه.
[5] متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (1797)، واللفظ له، ومسلم برقم (1344).
نام کتاب : مختصر الفقه الإسلامي في ضوء القرآن والسنة نویسنده : التويجري، محمد بن إبراهيم    جلد : 1  صفحه : 321
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست