responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مفردات القرآن نویسنده : الفراهي، عبد الحميد    جلد : 1  صفحه : 262
............................

= رُوَيْقَ، إنّي- وما حَجَّ الحَجيجُ لَهُ ... وما أَهَلَّ بِجَنبَي نَخْلَةَ الحُرُمُ
لَمْ يُنْسِنِي ذِكْرَكُم مُذْ لَمْ أُلاَقِكُمُ ... عَيشٌ سَلَوتُ بِه عَنْكُم ولا قِدَمُ
رُوَيْق: ترخيم رُوَيقة: اسم امرأة.
- وقال وَرْد الجَعدي من حماسية في شرح المرزوقي 539:
خَلِيلَيَّ عُوجَا بَارَكَ اللهُ فِيكُما ... وَإنْ لَمْ تَكُنْ هِندٌ لأرضِكُما قَصْدَا
وقُولاَ لهَا لَيسَ الضَّلالُ أجارنا ... ولكنّنا جُزنا لِنَلْقَاكُمُ عَمْدا
- وقال الحماسي (المرزوقي: 468) وهو العَرْجي في شرح التبريزي 3: 124:
وَلَمّا رأيتُ الكاشِحِينَ تتَبَّعُوا ... هَوَانَا وَأبْدَوا دُوننَا نَظَراً شَزْرَا
جَعَلْتُ وما بِي مِنْ جَفَاءٍ وَلاَ قِلًى ... أزُورُكُمُ يَوماً وأهْجُرُكُمْ شَهْرا
- وقال أبو صَخْر الهذلي (شرح المرزوقي: 462):
بيَدِ الَّذِي شَعَفَ الْفُؤادَ بكُمْ ... تَفْرِيجُ مَا أَلْقَى مِنَ الْهَمِّ
وانظر أشعار الهذليين: 975 شَعَفَ الفؤادَ: أصاب شَعَفَتَه، وهي أعلاه.
- قال يزيد بن ربيعة بن مُفَرِّغ الحميري من قصيدة في ديوانه 54:
وقالَت تَجَنَّبْنَا ولا تَقْرَبَنَّنَا ... فكيف وَأنتم حاجَتي أتَجَنَّبُ
- وقال خالد بن زهير -وكان ابن أخت أبي ذؤيب الهذلي- من قصيدة في أشعار الهذليين 215:
وقاسَمَها بِالله جَهْداً لأَنْتُمُ ... ألَذُّ مِنَ السَّلْوَى إذا ما نَشُورُها
الشَور: استخراج العَسَل.
وقال الحارث بن خالد المخزومي من قصيدة في شعره 95:
يا بُسْرُ إنّكمُ شَطَّ البعادُ بكم ... فما تُنيلوننا وَصْلاً ولا نِعَما
ثانياً:
ومن الأبيات التي جمع فيها الشاعر بين الخطابين للمرأة الواحدة:
- قول امرئ القيس من قصيدة في ديوانه 101:
أماويَّ هَل لي عندكم مِن مُعرَّسِ ... أم الصرمَ تختارين بالوصل نَيئسِ
- وقول عَنْتَرة في معلقته:
إنْ كُنْتِ أزْمَعْتِ الفِراقَ فإنَّما ... زُمَّتْ رِكابُكُمُ بِلَيلٍ مُظْلِمِ
شرح ابن الأنباري: 303 زُمَّتْ: أي شُدَّت بالأزِمَّةِ.
- وقال الأعشى من قصيدة في ديوانه 41:
فَاذْهَبي ما إليكِ أدْركَنِي الحِلْـ ... ـمُ عَدَانِي عَن ذِكرِكُم أَشغالِي =
نام کتاب : مفردات القرآن نویسنده : الفراهي، عبد الحميد    جلد : 1  صفحه : 262
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست