مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
التجويد والقراءات
التفاسير
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
ما دل عليه القرآن مما يعضد الهيئة الجديدة القويمة بالبرهان
نویسنده :
الآلوسي، محمود شكري
جلد :
1
صفحه :
102
وَفِي قَوْله {كُلٌّ فِي فَلَكٍ} رمز خَفِي إِلَيْهِ فَإِنَّهُ لَا يَسْتَحِيل بالانقلاب وَعَلِيهِ أَدِلَّة جمة وَفِي تَفْسِير هَذِه الْآيَة كَلَام طَوِيل
وَغَايَة مَا نقُول إِن الفلاسفة الْيَوْم من الإفرنج وَأهل الأرصاد القلبية والمعارج المعنوية خالفوا قَول بعض الفلاسفة الْمُتَقَدِّمين الْمُخَالف لقَولهم وَأما السّلف الصَّالح فَلم يَصح عَنْهُم تَفْصِيل الْكَلَام فِي ذَلِك لما أَنه قَلِيل الجدوى ووقفوا حَيْثُ صَحَّ الْخَبَر وَقَالُوا إِن اخْتِلَاف الحركات وَنَحْوه بِتَقْدِير الْعَزِيز الْعَلِيم وتشبثوا فِيمَا صَحَّ وخفي مِنْهُ بأذيال التَّسْلِيم وَالَّذِي يَنْبَغِي القَوْل بِهِ أَن السَّمَاوَات على طبق مَا صحت بِهِ الْأَخْبَار النَّبَوِيَّة فِي أَمر الثخن وَمَا بَين كل سَمَاء وسماء
واستنبط بَعضهم من نِسْبَة السباحة للكوكب أَن لَيْسَ هُنَاكَ حَامِل لَهُ يَتَحَرَّك بحركته مُطلقًا بل هُوَ متحرك بِنَفسِهِ فِي الْفلك تحرّك السَّمَكَة فِي المَاء إِذْ لَا يُقَال للجالس فِي صندوق أَو على جذع يجْرِي فِي المَاء إِنَّه يسبح
وَمن الْآيَات فِي سُورَة الْأَنْبِيَاء قَوْله تَعَالَى {يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ وَعْدًا عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ (104)} [الأنبياء: 104]
تَفْسِير الْآيَة:
(الطي): ضد النشر أَو الإفناء والإزالة من قَوْلك اطو عني هَذَا الحَدِيث.
وَأنكر ابْن الْقيم فِي «كتاب مِفْتَاح دَار السَّعَادَة» إفناء السَّمَاء وإعدامها إعداما صرفا وَادّعى أَن النُّصُوص إِنَّمَا تدل على تبديلها وتغيرها من حَال
(1) فإنك إذا بدأت من آخر الآية، تكون أيضاً (كُلٌّ فِي فَلَكٍ). "المؤلف".
نام کتاب :
ما دل عليه القرآن مما يعضد الهيئة الجديدة القويمة بالبرهان
نویسنده :
الآلوسي، محمود شكري
جلد :
1
صفحه :
102
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir