نام کتاب : عناية المسلمين باللغة العربية خدمة للقرآن الكريم نویسنده : العايد، سليمان بن إبراهيم جلد : 1 صفحه : 26
العربيّة". ومثل "كان عاصم نحويّاً فصيحاً" [1] و"كان حمزة الزَّيَّاتُ بصيراً بالعربيّة" [2] وإليه (الكسائي) انتهت الإمامةُ في القراءة والعربيّة" [3] ، ومثل "كان أبو المنذر المُزنيّ فصيحاً نحويّاً" [4] . ومثل "كان يحيى بن المبارك اليزيديُّ فصيحاً مُفوَّهاً، بارعاً في اللُّغاتِ والآداب" [5] ومثل "ثمّ اشتغل ورشٌ بالقرآن والعربيّة فمهر فيهما" [6] . "وتبتَّلَ قالونُ لإقراء القرآن والعربيّة" [7] . وقول أبي حاتم السجستاني في يعقوب بن إسحاق الحضرميّ: "هو أعلم من رأيت بالحروف والاختلافِ في القرآنِ وعلله ومذاهبه، ومذاهب النحويّين" [8] . "وكان لا يلحن في كلامه" [9] و"برع العبّاس بن الفضل في معرفة الإدغام الكبير، وورد أنّه ناظر الكِسائيّ في الإمالة" [10] . "وكان القاسم بن سلاّم من أعلم أهل زمانه بلغات العرب" [11] وقالوا في أحمد بن صالح "كان رجلاً جامعاً يعرفُ الفقه والحديثَ والنحو" [12] . و"صنّف محمد ابن سعدان في العربيّة والقرآن" [13] . وقالوا عن أبي حاتم [1] السابق ص 75. [2] السابق ص 93. [3] السابق ص 101. [4] السابق ص 110. [5] السابق ص 125. [6] السابق ص 126. [7] السابق ص 129. [8] الذهبي، معرفة القرّاء الكبار ص 130 وانظر ص 131. [9] السابق ص 131. [10] السابق ص 133. [11] السابق ص 141. [12] السابق ص 153. [13] السابق ص 178 وانظر ترجمة هارون بن موسى ص 199.
نام کتاب : عناية المسلمين باللغة العربية خدمة للقرآن الكريم نویسنده : العايد، سليمان بن إبراهيم جلد : 1 صفحه : 26