نام کتاب : دعاوى الطاعنين في القرآن الكريم = الطعن في القرآن الكريم والرد على الطاعنين نویسنده : المطيري، عبد المحسن جلد : 1 صفحه : 140
- اتساق القرآن في أغراضه ومعانيه على طول المدة التي استغرقها في تجميعه، فخواتيمه بعد ربع قرن جاءت مطابقة متساوقة لفواتحه يصدق بعضها بعضا، ويكلمه كأنه نَفَس واحد.
- سهولة حفظه كما قال تعالى: (ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر (. فهو ميسر على جميع الألسنة، ومحفوظ في الصدور.
- حسن التخلص من قصة إلى أخرى، والخروج من باب إلى غيره.
- إطنابه في خطاب اليهود، وإيجازه في خطاب العرب، للتفاوت بينهما فَهْمًا وبلاغة.
- وجود كلمات في جمل لا يسد مسدها غيرها، مثل قوله تعالى: {وأهش بها على غنمي} [طه:18] فليس بمقدور أحد أن يأتي بكلمة تسد مسدها.
- نزاهته في التعبير، كقوله: {هن لباس لكم وأنتم لباس لهن} [البقرة:187] ، وقوله: {نساؤكم حرث لكم} [البقرة:223] وقوله: {أفضى بعضكم إلى بعض} [النساء:21] وقوله: {أو جاء أحد منكم من الغائط} [النساء: 43] .
- خلوص ألفاظ الهجاء فيه من الفحش، كقوله تعالى: {أفي قلوبهم مرض أم ارتابوا أم يخافون أن يحيف الله عليهم ورسوله} [النور:50] .
- ما تضمنه من الأخبار عن الضمائر، كقوله تعالى: {وإذا جاءوك حيوك بما لم يحيك به الله ويقولون في أنفسهم لولا يعذبنا الله بما نقول ... } [المجادلة:8] ، وقوله تعالى: {يخفون في أنفسهم ما لا يبدون لك يقولون لو كان لنا من الأمر شئ ما قتلنا ههنا ... } [آل عمران:154] وقوله تعالى:
نام کتاب : دعاوى الطاعنين في القرآن الكريم = الطعن في القرآن الكريم والرد على الطاعنين نویسنده : المطيري، عبد المحسن جلد : 1 صفحه : 140