(العسب) : جمع عسيب، وهو جريد النخل، كانوا يكشطون الخُوصَ ويكتبون في الطرف العريض منه[1].
(اللخاف) : بكسر اللام وبخاء معجمه خفيفة، آخره فاء، جمع: (لَخْفَةٍ) بفتح اللام وسكون الخاء: وهي الحجارة الرقاق، وقال الخطابي: صفائح الحجارة[2].
(الرقاع) : جمع رُقْعَة، وهي التي تكتب[3]، قال العلامة الجزائري[4]: وقد تكون من جلد أو ورق أو كاغد[5].
(الأضلاع) : جمع ضلع، بكسر الضاد وفتح اللام (على لغة أهل الحجاز) وبإسكانها (على لغة تميم) ، وهي عظام الجنبين[6].
(الأكتاف) : جمع كَتِف، والكَتِف والكِتْف مثل كَذِب وكِذْب: عظم عريض خلف المنكِب، يكون في أصل كتف الحيوان من الناس والدواب، وهو ما فوق العضد، كانوا إذا جفّ كتبوا عليه[7]. [1] راجع اللسان، مادة (عسب) : 1/598، وفي النهاية لابن الأثير: (3/234) : هي السَّعفة مما لا ينبت عليه الخوص، وانظر: القاموس المحيط، ص: 147. [2] كتاب المصاحف لابن أبي داود:1/170، الإتقان:1/186، القاموس المحيط:1102. [3] اللسان: مادة (رقع) ، القاموس:933. [4] طاهر بن صالح بن أحمد بن موهوب السمعوني، جزائري الأصل، دمشقي المولد والمدفن، من أكابر علماء اللغة والأدب، كان شغوفاً بجمع واقتناء المخطوطات، ساعد على إنشاء دار الكتب الظاهرية بدمشق، والمكتبة الخالدية في القدس، كان يجيد أكثر اللغات الشرقية كالعبرية والسريانية والحبشية والتركية والفارسية، له نحو عشرين مؤلفاً، ولد في 1268هـ، وتوفي سنة:1338هـ، مقدمة كتابه: التبيان لبعض المباحث المتعلقة بالقرآن لمحققه/ الشيح عبد الفتاح أبو غدة، الأعلام:221-222. [5] التبيان، هامش ص: 101. [6] المصباح المنير، ص:138. [7] اللسان: مادة، (كتف) .