responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جمال القراء وكمال الإقراء - ت عبد الحق نویسنده : السخاوي ، علم الدين    جلد : 1  صفحه : 457
الخامس والعشرون: مِائَةَ عامٍ [1] في تسع وخمسين بعد المائتين.
السادس والعشرون: إِعْصارٌ فِيهِ نارٌ [2] في آية ست وستين بعد المائتين.
السابع والعشرون: خمس وسبعون بعد المائتين وَمَنْ عادَ فَأُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ [3].
الثامن والعشرون: فَإِنَّهُ فُسُوقٌ بِكُمْ [4] في آية اثنتين وثمانين بعد المائتين، وهي آية الدين.
التاسع والعشرون: ست آيات من آل عمران الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ [5].
الثلاثون: خمس [6] عشرة من آل عمران وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبادِ [7].
الحادي والثلاثون: ست وعشرون بِغَيْرِ حِسابٍ [8].
الثاني والثلاثون: سبع وثلاثون وَنَبِيًّا مِنَ الصَّالِحِينَ [9].
الثالث والثلاثون: خمسون منها فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ [10] بعده إِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ.
الرابع والثلاثون: خمس وستون وَما أُنْزِلَتِ التَّوْراةُ وَالْإِنْجِيلُ إِلَّا مِنْ بَعْدِهِ أَفَلا تَعْقِلُونَ [11].
الخامس والثلاثون: بعض آية ثمان وسبعين لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتابِ [12].

[1] البقرة (259) ... قالَ بَلْ لَبِثْتَ مِائَةَ عامٍ ... والأولى إتمام الآية كما قلت سابقا.
[2] البقرة (266) ... فَأَصابَها إِعْصارٌ فِيهِ نارٌ فَاحْتَرَقَتْ ... والأولى إتمامها.
[3] البقرة (275).
[4] البقرة (282) ... وَلا يُضَارَّ كاتِبٌ وَلا شَهِيدٌ وَإِنْ تَفْعَلُوا فَإِنَّهُ فُسُوقٌ بِكُمْ ....
[5] آل عمران (6) ... لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ.
[6] في د وظ: خمسة عشر.
[7] آل عمران (15).
[8] آل عمران (27) ... وَتَرْزُقُ مَنْ تَشاءُ بِغَيْرِ حِسابٍ.
[9] آل عمران (29) ... أَنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحْيى مُصَدِّقاً بِكَلِمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَسَيِّداً وَحَصُوراً وَنَبِيًّا مِنَ الصَّالِحِينَ.
[10] آل عمران (50).
[11] آل عمران (65).
[12] آل عمران (78) وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقاً يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتابِ ....
نام کتاب : جمال القراء وكمال الإقراء - ت عبد الحق نویسنده : السخاوي ، علم الدين    جلد : 1  صفحه : 457
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست