responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جمال القراء وكمال الإقراء - ت عبد الحق نویسنده : السخاوي ، علم الدين    جلد : 1  صفحه : 477
السادس (والستون) [1] بعد المائتين: اثنتان وسبعون وَمِنْها يَأْكُلُونَ [2] [3].
السابع والستون بعد المائتين: خمس عشرة من الصافات إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ [4].
الثامن والستون بعد المائتين: خمسون يَتَساءَلُونَ [5] بعده قالَ قائِلٌ مِنْهُمْ.
التاسع والستون بعد المائتين: مائة وآية فَبَشَّرْناهُ بِغُلامٍ حَلِيمٍ [6].
السبعون بعد المائتين: مائة وأربع وأربعون إِلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ [7].
الواحد والسبعون بعد المائتين: خمس من ص لَشَيْءٌ يُرادُ [8].
الثاني والسبعون بعد المائتين: خمس وعشرون وَحُسْنَ مَآبٍ [9] بعده يا داوُدُ.
الثالث والسبعون بعد المائتين: ست وأربعون بِخالِصَةٍ ذِكْرَى الدَّارِ [10].
الرابع والسبعون بعد المائتين: آخر السورة.
الخامس [11] والسبعون بعد المائتين: خمس عشرة من الزمر ذلِكَ هُوَ الْخُسْرانُ الْمُبِينُ [12].
السادس والسبعون بعد المائتين: إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ [13].
السابع والسبعون بعد المائتين: خمس وأربعون مِنْ دُونِهِ إِذا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ [14].
الثامن والسبعون بعد المائتين: احدى وستون لا يَمَسُّهُمُ السُّوءُ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ [15].

[1] كلمة (والستون) ساقطة من الأصل.
[2] في د: تأكلون.
[3] يس (72) وَذَلَّلْناها لَهُمْ فَمِنْها رَكُوبُهُمْ وَمِنْها يَأْكُلُونَ.
[4] الصافات (15) وَقالُوا إِنْ هذا إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ.
[5] الصافات (50) فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ يَتَساءَلُونَ.
[6] الصافات (101).
[7] الصافات (144) لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ.
[8] ص (6) ... إِنَّ هذا لَشَيْءٌ يُرادُ.
[9] ص (25) ... وَإِنَّ لَهُ عِنْدَنا لَزُلْفى وَحُسْنَ مَآبٍ.
[10] ص (46) إِنَّا أَخْلَصْناهُمْ بِخالِصَةٍ ذِكْرَى الدَّارِ.
[11] في د وط: والخامس.
[12] الزمر (15).
[13] الزمر (30).
[14] الزمر (45) .. وَإِذا ذُكِرَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ إِذا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ.
[15] الزمر (61).
نام کتاب : جمال القراء وكمال الإقراء - ت عبد الحق نویسنده : السخاوي ، علم الدين    جلد : 1  صفحه : 477
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست