responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الواضح في علوم القرآن نویسنده : مصطفى ديب البغا    جلد : 1  صفحه : 316
ثالثا- المجاز
قال الله تعالى: وَدَخَلَ مَعَهُ السِّجْنَ فَتَيانِ قالَ أَحَدُهُما إِنِّي أَرانِي أَعْصِرُ خَمْراً وَقالَ الْآخَرُ إِنِّي أَرانِي أَحْمِلُ فَوْقَ رَأْسِي خُبْزاً تَأْكُلُ الطَّيْرُ مِنْهُ نَبِّئْنا بِتَأْوِيلِهِ إِنَّا نَراكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ (36) قالَ لا يَأْتِيكُما طَعامٌ تُرْزَقانِهِ إِلَّا نَبَّأْتُكُما بِتَأْوِيلِهِ قَبْلَ أَنْ يَأْتِيَكُما ذلِكُما مِمَّا عَلَّمَنِي رَبِّي إِنِّي تَرَكْتُ مِلَّةَ قَوْمٍ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ كافِرُونَ (37) وَاتَّبَعْتُ مِلَّةَ آبائِي إِبْراهِيمَ وَإِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ ما كانَ لَنا أَنْ نُشْرِكَ بِاللَّهِ مِنْ شَيْءٍ ذلِكَ مِنْ فَضْلِ اللَّهِ عَلَيْنا وَعَلَى النَّاسِ وَلكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَشْكُرُونَ [يوسف: 36 - 38].

والمطلوب:
1 - ضع للآيات عنوانا مناسبا.
2 - اشرح المفردات التي تحتها خط.
3 - ما معنى الحقيقة والمجاز؟ وهل في القرآن مجاز؟ واذكر الأمثلة الواردة في هذا النص من مجاز القرآن.
4 - ما حكم تأويل الرؤيا؟ وماذا يحتاج العالم في تعبير الأحلام؟
5 - استخرج من الآيات التوجيهات المستفادة.
6 - وضح كيف اغتنم يوسف عليه السلام فرصة وجوده في السجن للدعوة إلى عقيدة التوحيد وإبطال عقيدة الشرك.
7 - اذكر اسم كتاب في مجاز القرآن، وسمّ مؤلفه.

نام کتاب : الواضح في علوم القرآن نویسنده : مصطفى ديب البغا    جلد : 1  صفحه : 316
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست