نام کتاب : المعجزة القرآنية حقائق علمية قاطعة نویسنده : أحمد عمر أبو شوفة جلد : 1 صفحه : 132
بمكة، وكان مريضا فلما نزلت آية الهجرة خرج منها فمات بالتنعيم «موضع بمكة») [اه] 6 - تعظيمه بالوصف الكامل دون الاسم:
قال تعالى: وَلا يَأْتَلِ أُولُوا الْفَضْلِ مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ أَنْ يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبى وَالْمَساكِينَ وَالْمُهاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ [النور: 22].
فقد نزلت في أبي بكر الصديق رضي الله عنه حين حلف ألا ينفع مسطح ابن أثاثه بنافعة أبدا بعد ما قال في عائشة ما قاله في حديث الإفك.
7 - تحقيره بالوصف الناقص:
قال تعالى: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جاءَكُمْ فاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلى ما فَعَلْتُمْ نادِمِينَ [الحجرات: 6].
والمراد: الوليد بن عقبة بن أبي معيط.
نام کتاب : المعجزة القرآنية حقائق علمية قاطعة نویسنده : أحمد عمر أبو شوفة جلد : 1 صفحه : 132