responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفرقان في بيان إعجاز القرآن نویسنده : عبد الكريم الحميد    جلد : 1  صفحه : 345
تصديق صاحب كتاب توحيد الخالق بالوصول إلى الكواكب
ويقول صاحب كتاب توحيد الخالق في كتابه (العلم طريق الإيمان) ص15:
تقدم البحث الآن .. فماذا وجدوا؟ فبعد أن نزلوا في محطات في الكواكب في المجموعة الشمسية - ماذا وجدوا؟.
وجدوا أن المقر في حالة تمثل حالة الأرض قبل ثلاثة بلايين عام، وأن الكواكب كلها تعتبر في حالة بدائية جداً بالنسبة للأرض فإذا رجعنا بعجلة الزمن إلى الخلف، نرجع ثلاثة بلايين حتى تكون الأرض كالقمر، فكيف كان القمر وكيف كانت الأرض؟ كانت في حالة سديمية دخانية هذا ما ذكره لي مدير مرصد طوكيو (بروفسيور/ يوشدو كوازي).
صاحب كتاب توحيد الخالق يُصَدِق هذه المزاعم الباطلة وأنهم نزلوا في محطات في الكواكب في المجموعة الشمسية، وتأمل بلايين صاحب كتاب توحيد الخالق ومُقَلَِّديه وأن لهم خيالات وخيالات خيالية.
وكل ما يذكرونه من ملايين السنين في عمر الكون ومسافات المجرات وأعدادها خيالات، أما الخيالات الخيالية فمجالها بلايين السنين

نام کتاب : الفرقان في بيان إعجاز القرآن نویسنده : عبد الكريم الحميد    جلد : 1  صفحه : 345
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست