responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الاستيعاب في بيان الأسباب نویسنده : الهلالي، سليم بن عيد    جلد : 1  صفحه : 514
* عن عبد الملك بن محمد بن حزم: أن عمرة بنت حزم كانت تحت سعد بن الربيع؛ فقتل عنها بأُحد، وكان له منها ابنة، فأتت النبي - صلى الله عليه وسلم - تطلب ميراث ابنتها؛ ففيها نزلت: {وَيَسْتَفْتُونَكَ فِي النِّسَاءِ} [1]. [ضعيف]
* {وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِنْ بَعْلِهَا نُشُوزًا أَوْ إِعْرَاضًا فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَنْ يُصْلِحَا بَيْنَهُمَا صُلْحًا وَالصُّلْحُ خَيْرٌ وَأُحْضِرَتِ الْأَنْفُسُ الشُّحَّ وَإِنْ تُحْسِنُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا (128)}.
* عن عائشة -رضي الله عنها- في قوله -تعالى-: {وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِنْ بَعْلِهَا نُشُوزًا أَوْ إِعْرَاضًا}: أُنزلت في المرأة تكون عند الرجل لا يستكثر منها، فيريد أن يطلقها ويتزوج غيرها؛ فتقول: لا تطلقني وأمسكني، وأنت في حلٍّ من النفقة والقسمة لي؛ فأنزل الله -جل وعز-: {فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَنْ يُصْلِحَا بَيْنَهُمَا صُلْحًا} [2]. [صحيح]

= (4/ 1077 رقم 6026) من طريق عبد الله بن صالح عن معاوية بن صالح عن علي بن أبي طلحة عن ابن عباس به.
قلنا: وهذا سند حسن، كما بيناه مراراً.
وذكره السيوطي في "الدر المنثور" (2/ 709) وزاد نسبته لابن المنذر.
[1] ذكره السيوطي في "الدر المنثور" (2/ 709) ونسبه للقاضي إسماعيل في "أحكامه".
[2] أخرجه البخاري (8/ 265 رقم 4601)، ومسلم (4/ 2316 رقم 13، 14)، والنسائي في "تفسيره" (رقم 145) واللفظ له، وهو أتم مما هو عندهما.
وأخرجه أبو داود (2/ 242، 243 رقم 2135) -ومن طريقه البيهقي في "الكبرى" (7/ 74، 75) -، وابن سعد في "الطبقات الكبرى" (8/ 53، 169)، والطبري في "جامع البيان" (5/ 197، 198)، والحاكم (2/ 186)، وابن مردويه في "تفسيره"؛ كما في "تفسير القرآن العظيم" (1/ 575) من طريق أحمد بن يونس وأبي بلال الأشعري وعبد الله بن وهب والواقدي أربعتهم عن ابن أبي الزناد عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة؛ قالت: يا ابن أُختي! كان =
نام کتاب : الاستيعاب في بيان الأسباب نویسنده : الهلالي، سليم بن عيد    جلد : 1  صفحه : 514
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست