ثُمَّ بَيَّن مَقُولَ الْقَولِ مُنَبِّهاً عَلَى ما حَذَفَهُ مِنْهُ بفاءِ الجَزاءِ، بقوله: (فهذهِ) أي:
= وهو عند الطيالسي (492)، وأحمد 4/ 395 و 404 و 407، وابن سعد في
الطبقات 1/ 104 - 105، وابن أبي شيبة في المصنف (31684)، والطحاوي في شرح المشكل (1152)، والحاكم في المستدرك 2/ 604، والبيهقي في دلائل النبوة 1/ 156.
وجاءت لفظة: ((الملحمة)) من حديث أبي موسى أيضاً عند علي بن الجعد (3322)، وأحمد 4/ 395، وابن حبان (6323).
والحديث صحيح ((متفق عليه)) من حديث جبير بن مطعم، وهو مخرج عندنا بتوسع في كتاب " شمائل النبي - صلى الله عليه وسلم - " (366). وهو صحيح أيضاً، من حديث حذيفة بن اليمان، عند أحمد 5/ 405، والترمذي في الشمائل (367) و (368). [1] ما بين المعكوفتين سقط من (ص). انظر: شرح المقاصد 3/ 6، وقارن بشرح العقيدة الطحاوية1/ 155. [2] المثبت من (ع) و (ص) و (ق). وفي (م): ((الرسول)). [3] في (ق): ((قلبت)). [4] انظر الصحاح 6/ 2500، ولسان العرب 15/ 302، والتاج 10/ 354.
نام کتاب : فتح الباقي بشرح ألفية العراقي نویسنده : الأنصاري، زكريا جلد : 1 صفحه : 90