نام کتاب : روايات الجامع الصحيح ونسخه «دراسة نظرية تطبيقية» نویسنده : جمعة فتحي عبد الحليم جلد : 1 صفحه : 128
وقال أبو سعد السَّمْعاني: كان من أجلَّة أهل السنة وأصحاب الحديث، ومن ثقاتهم وأفاضلهم، كتب الكثير، وجمع «المسند» و «التفسير» وحدث بهما [1].
وقال أبو العباس جعفر المستغفري في «تاريخ نسف»: كان فقيها، حافظًا، بصيرًا باختلاف العلماء، عفيفًا، صينًا [2].
وقال الذَّهَبِيّ: له «المسند الكبير»، و «التفسير» وغير ذلك، وحدث بـ «صحيح البُخارِيّ» عنه، وكان فقيها مجتهدًا.
وقد وصفه الذَّهَبِيّ في «السير» بالإمامة، والحفظ، والفقه، وتولي القضاء قائلًا: الإمام، الحافظ، الفقيه، القاضي [3].
وقال في «التذكرة»: الحافظ العلامة أبو إسحاق قاضي نَسَف وعالمها [4].
رحلاته: ذكر غير واحد ممن ترجموا لإبراهِيم بن مَعْقِل أن له رحلة واسعة؛ مما أثر في تنوع الشيوخ والتلاميذ الذين تلقى عنهم وتلقوا عنه.
قال الذَّهَبِيّ: رحل وكتب الكثير [5].
وقال في «السير»: وله رحلة واسعة [6].
وقال ياقوت الحموي: رحل في طلب العلم إلى الحجاز والعراق [1] «الأنساب» 13/ 93 مادة النَّسفي. [2] نقله عنه الذَّهَبِيّ في «تذكرة الحفاظ» 2/ 686. [3] «سير أعلام النبلاء» 13/ 493. [4] 2/ 686. [5] «تاريخ الإسلام» 22/ 102. [6] 13/ 493.
نام کتاب : روايات الجامع الصحيح ونسخه «دراسة نظرية تطبيقية» نویسنده : جمعة فتحي عبد الحليم جلد : 1 صفحه : 128