نام کتاب : السنة في مواجهة الأباطيل نویسنده : حكيم، محمد طاهر جلد : 1 صفحه : 167
ومن هنا تعرف عدم أمانة مؤلف " فجر الإسلام " التي أبت عليه أَنْ يُبَيِّنَ الباعث الحقيقي لهذه الزيادة والعجيب أنه يرشدنا إلى النووي، وهل في كلام النووي - المَارِّ آنِفًا - رائحة التكذيب من ابن عمر لأبي هريرة؟ إنه ليس في شيء من ذلك إلاَّ الخيانة العلمية واتباع أهواء المستشرقين الحاقدين على الإسلام وأهله، نسأل الله السلامة.
نام کتاب : السنة في مواجهة الأباطيل نویسنده : حكيم، محمد طاهر جلد : 1 صفحه : 167