مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
علوم أخرى
الفرق والردود
العقيدة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
الجوامع والمجلات ونحوها
التفاسير
البلدان والجغرافيا والرحلات
أصول الفقه والقواعد الفقهية
كتب الألباني
فقه عام
فقه شافعي
فقه حنفي
فقه حنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
التاريخ
السيرة والشمائل
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
فهارس الكتب والأدلة
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
تعبير الرؤيا (مخطوط)
نویسنده :
ابن غَنَّام، إبراهيم
جلد :
1
صفحه :
196
لم يسمعوا من الرَّسُول (صم بكم عمي) وَالْأُذن فِي بَاب الْألف
الطُّيُور فِي الرُّؤْيَا: رجل رَئِيس صَاحب أباطيل وَهُوَ هم وحزن تلتف لَهُ الأمعاء وتلتوى لِأَن صَوته يخرج من الأمعاء الَّتِي قد خَفَقت وَجعلت أوتارا
الرُّؤْيَا المعبرة حِكَايَة: أَتَى ابْن سِيرِين فَقَالَ رَأَيْت رجلا عُريَانا وَاقِفًا على مزملة وَهُوَ يضْرب الطنبور فَقَالَ ابْن سِيرِين: هَذِه لَا يصلح أَن يَرَاهَا إِلَّا ابْن الْحسن الْبَصْرِيّ فَقَالَ الرجل لَهُ وَالله رَأَيْتهَا فَقَالَ ابْن سِيرِين: أما عريه فتجرده من الدُّنْيَا
والمزملة هِيَ الدُّنْيَا قد وَضعهَا تَحت قَدَمَيْهِ
وَأما ضربه بالطنبور فوعظه وزجره الَّذِي يزْجر بِهِ النَّاس
الطير عز وسلطان وزينة
الطعْن فِي الْمَنَام كَلَام من الطاعن فِي حق المطعون لقَوْله تَعَالَى (وطعنا فِي الدّين) وَمن رأى قوما يتطاعنون بِالسِّلَاحِ فَإِن الوباء وَالْمَرَض يحل بذلك الْمَكَان لاسمه طاعون وطعان وَمن رأى النَّاس يقتتلون فَإِن الغلاء يحصل فِي الْأَطْعِمَة
فَإِن حَاربُوا السُّلْطَان رخصت أسعارهم
الطَّرِيق فَهُوَ الشَّرْع
والطرق الْمُخْتَلفَة هِيَ الْبدع فَمن رأى كَأَنَّهُ يمشي فِي طَرِيق فَإِنَّهُ فِي ضَلَالَة من دينه وَمن قطع عَلَيْهِ الطَّرِيق وَأخذ مَتَاعه فَإِنَّهُ يصاحب فِي صديق لَهُ لِأَن الْمَتَاع فِي الطَّرِيق يصحب الْإِنْسَان كالطريق
بَاب حرف الظَّا
ء
وَأما حرف الظَّاء إِذا كَانَ فِي أول لَفْظَة ينْطق بهَا صَاحب الرُّؤْيَا فَهِيَ ظفر أَو ظعن أَو ظلما
الظل فِي الْمَنَام: هُوَ الْعَالم الزَّاهِد الْحَافِظ وَمن رأى كَأَنَّهُ أَوَى إِلَى ظلّ من الْحر فَإِنَّهُ يستريح من هم وينال رزقا لقَوْله تَعَالَى (ثمَّ تولى إِلَى الظل فَقَالَ رب إِنِّي لما أنزلت الي من خير فَقير) الظليم فِي الْمَنَام
نام کتاب :
تعبير الرؤيا (مخطوط)
نویسنده :
ابن غَنَّام، إبراهيم
جلد :
1
صفحه :
196
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir