responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح صحيح البخاري نویسنده : الخضير، عبد الكريم    جلد : 1  صفحه : 18
تحتاج إلى سنتين فتح الباري يحتاج إلى سنتين يعني بالتجربة، يحتاج إلى سنتين لكن من أعطاه أكثر وقته قد لا يصل إلى هذا الوقت، ومن تساهل في قرأته يحتاج إلى سنين، ومن الطرائف أن واحدا ً من الشباب في المتوسط أظن قال لي: هل هذا صحيح أنك قرأت فتح الباري سبعين مرة؟، فتح الباري سبعين مرة يبي مائة وأربعين سنة.
يقول: درس الثلاثاء في البخاري هل أكمال لدرس السبت أم تبدأ من باب جديد؟.
هو إكمال له
يقول: لو تفضلتم بجعل درس البخاري بعد العشاء يكون أفضل لبعض الطلاب ويكون الوقت أوسع؟.
والله تقرير الجدول بعد اجتماع كبار الطلاب ودرسنا ما يحتاجه عموم الطلاب، ولاشك أن كل شيء له ضريبة، - يعني ما خرجنا برأي موحد متفق عليه ما يمكن- هذا ولو سألنا الإخوان لوجدنا من الأقوال العدد الكثير؛ لأن كل وحد له رغبته، كل واحد له نظره واجتهاده، والإجماع مستحيل.
يقول: هل تنصح طالب العلم المبتدئ الذي لا يزال لم يحفظ المتون العلمية، في أن يبدأ في صحيح البخاري؟ - علماً بأنه حافظ للقرآن الكريم -.
لو كان الخيار بيده والشيخ يخيره في أي كتاب يقرأ، نقول اختار التدريج - يعني تقرأ حفظت القرآن، احفظ عمدة الأحكام، بلوغ المرام، أقرأ في الأصول، واحضر الشروح لكن ليس الخيار بيدك_ وفي درس قائم للبخاري، وفي درس قائم لمسلم، ودرس قائم للترمذي وأنت ترى الفائدة عند هذا، وعند هذا، احضر عند الجميع - إذا كان الوقت يسعفك.
يقول: ما رأيكم في طبعة المكتب الإسلامي في اسطنبول في ثمان مجلدات؟ زائد فهرس عام ألف وتسعمائة وتسعة وسبعين؟
هذه الصورة هي مأخوذة عن الطبعة العامرة التركية - اسطنبول -، المطبوعة سنة "ألف وثلاث مائة وثمانية وعشرين" كما أنهم طبعوا أيضا صحيح مسلم، طبعتهم لصحيح مسلم أفضل طبعات مسلم الطبعة العامرة، أما بالنسبة للبخاري فالبولاقية أفضل منها.
يقول: ما هي الطبعة التي تنصحون باقتنائها لصحيح البخاري، سواء المتن أو من الشروح؟
بالنسبة للمتن ذكرنا أن السلطانية الأولى هي أفضل الطبعات، وصورت واعتني بها وخُدِمة، فلعلها هي المعتمدة.

نام کتاب : شرح صحيح البخاري نویسنده : الخضير، عبد الكريم    جلد : 1  صفحه : 18
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست