نام کتاب : مطالع الأنوار على صحاح الآثار نویسنده : ابن قُرْقُول جلد : 1 صفحه : 566
وفي عمرة القضاء: "لَوْ نَعْلَمُ أَنَّكَ رَسُولُ اللهِ بايعْناكَ" بالباء عند بعض رواة مسلم والبخاري، وعند كافة شيوخنا بالتاء من الاتباع [1].
وفي باب الرفق بالمملوك: "فَإِنْ كَلَّفَهُ ما يَغْلِبُهُ فَلْيَبِعْهُ" [2] كذا جاء في حديث عيسى بن يونس، وهو وهم، وصوابه "فَلْيُعِنْهُ" [3] كما في رواية غيره.
في "الموطأ" في حديث عمر: "قَدْ سُنَّتْ لَكُمْ السُّنَنُ" [4] كذا للكافة، وللقعنبي: "قَدْ بَيَّنتُ".
وفي حديث قتل أبي رافع: "فَدَخَلَ عَلَيْهِ عَبْدُ اللهِ بْنُ عَتِيكٍ بَيْتَهُ (لَيْلًا" [5] وفي رواية: "بَيَّتَهُ لَيْلًا) ([6]) " [7] من البيات، وهو طروقه اغتفالًا بالليل.
قوله: "تُلْحِفُوا بِالْمَسْأَلَةِ" كذا للعذري والسمرقندي، وعند السّجْزِي والخشني "في المَسْأَلَةِ" [8].
في غزوة الطائف [9]: "قَسَمَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - غَنائِمَ بَيْنَ قُرَيْشٍ" [10] كذا [1] مسلم (1783). [2] مسلم (1661) من حديث أبي ذر. [3] مسلم (1661).
(4) "الموطأ" 2/ 824 من حديث عمر بن الخطاب. [5] البخاري (3023، 4038) من حديث البراء بن عازب. [6] هذِه العبارة ساقطة من (س). [7] لأبي ذر عن الحموي والمستملي، اليونينية 4/ 63. [8] مسلم (1038). [9] في النسخ الخطية: (حنين)، والمثبت كما في "صحيح البخاري"، و"المشارق" 1/ 291، وسيذكره المصنف قريبًا على الصواب. [10] البخاري (4332) من حديث أنس.
نام کتاب : مطالع الأنوار على صحاح الآثار نویسنده : ابن قُرْقُول جلد : 1 صفحه : 566