نام کتاب : شواهد التوضيح والتصحيح لمشكلات الجامع الصحيح نویسنده : ابن مالك جلد : 1 صفحه : 105
حديث عائشة من "جامع المسانيد" [358] وحديث عامر من "غريب الحديث" [359].
ومنه قراءة أبي [360] رجاء {وَإِنْ كُلُّ ذَلِكَ لَمَّا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا} [361]. أي: وإن كل لِلذي هو متاع الحياة الدنيا، فحذف من الصلة المبتدأ وأبقَى الخبر.
ومنه قول الطرماح بن حكيم ([362]):
62 - أنا ابن أباة الضيم من آل مالك ... وإن مالك كانت كرام المعادن
ومثله قول الآخر ([363]):
63 - إنْ كنت قاضي نحبي يوم بينكم ... لو لم تمنوا بوعد [364] بعد توديع
[9و]، ومثله ([365]):
64 - أخي إنْ علمتُ الجود للحمد منميًا [366] ... وللود مثبتًا وللمال مفنيا [358] ب: المساند. [359] لم أقف على حديث عامر بهذا اللفظ، وفي مسند إلامام أحمد 3/ 446 حديث خال من موطن الاستدلال هو (عن عبد الله بن عامر بن ربيعة عن أبيه، وكان بدريًا، قال: لقد كان- رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يبعثا في السرية يا بنى ومالنا زاد إلا السلف من التمر. [360] د: ابن عمر. تحريف. [361] الزخرف 35/ 43 وينظر: المحتسب 2/ 255 والبحر المحيط 8/ 15. [362] ديوانه ص 512 وشرح ابن الناظم ص 168 ومعجم شواهد العربية 1/ 395. [363] قائل البيت مجهول: ينظر: مغني اللبيب 1/ 256 ومعجم شواهد العربية 1/ 231. [364] ب: بعود. [365] لم أقف على البيت في كتاب. وشطره الثاني غير مسقيم الوزن. [366] ج: مبقيا.
نام کتاب : شواهد التوضيح والتصحيح لمشكلات الجامع الصحيح نویسنده : ابن مالك جلد : 1 صفحه : 105