responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : النفح الشذي في شرح جامع الترمذي نویسنده : ابن سيد الناس    جلد : 1  صفحه : 169
ومائتين [1]، وذكر ابن حزم في كتاب الفرائض من الإيصال [2]: أبو عيسى الترمذي السُلَمي مجهول [3]، قال أبو الحسن بن القطان [4] في بيان

[1] كذا في الأنساب / 3/ 43 والذي في تهذيب التهذيب/ "تسع وسبعين ومائتين"/ 9/ 388 وكذا ذكر بهامش الأصل نقلا عن تهذيب الكمال للمزي، وعن الذهبي، وهو فعلًا في تهذيب الكمال 3/ 1255، 1256 وتذكرة الحفاظ / 2/ 635 وسير النبلاء 13/ 277 ومثله في الإكمال لابن ماكولا 4/ 396، وقال ابن كثير: إنه توفي في رجب 279 هـ على الصحيح المشهور/ البداية والنهاية 11/ 76، 77 وكما سيجيء، ونقل هو وابن كثير عن غُنْجار في "تاريخ بخارى" التحديد بليلة الاثنين 13 رجب/ سير النبلاء 13/ 277 البداية والنهاية 11/ 76 ومثله للمؤلف.
[2] قال الذهبي في تذكرة الحفاظ: هو كتاب كبير في فقه الحديث، وسماه "الإيصال إلى فهم كتاب الخصال"/ التذكرة / 2/ 1147 وقد وقفْتُ على قطعة منه مخطوطة، صورتها بمكتبة جامعة الإمام برقم 4856 من ورقة 182 - 205 وعنوانها "كتاب الجامع من الايصال".
ولم أجد فيها كتاب الفرائض هذا، وفي المحلى 9/ 295 ذكر ابن حزم حديثًا للترمذي وضعفه لكن لم يطعن في الترمذي الطعن المذكور ولا غيره، وقال ابن كثير: إن ابن حزم قال في مُحَلَّاه: ومَن محمد بن عيسى بن سورة؟ فإن جهالته لا تضع من قدره عند أهل العلم/ البداية والنهاية / 11/ 76 ولم أقف علي ذلك في المحلى المطبوع بين أيدينا وسألت بعض الباحثين المختصين في الاشتغال بالمحلى فنفى وقوفه على ذلك، فالله أعلم.
[3] ومثله في تهذيب التهذيب نقلًا عن الإيصال/ والتهذيب 9/ 388.
[4] هو الحافظ الناقد أبو الحسن علي بن محمد بن عبد الملك الفاسي الشهير بابن القطان، مصري الأصل، مراكشي الدار، توفي في ربيع الأول سنة 628 هـ - قال الذهبي: طالعت كتابه المسمى "بالوهم والإيهام" الذي وضعه على الأحكام الكبرى، لعبد الحق، يدل على حفظه وقوة فهمه؛ لكنه تعنت في أحوال الرجال فما أنصف ... اهـ. تذكرة الحفاظ بتصرف 4/ 1407.
نام کتاب : النفح الشذي في شرح جامع الترمذي نویسنده : ابن سيد الناس    جلد : 1  صفحه : 169
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست