نام کتاب : التوضيح لشرح الجامع الصحيح نویسنده : ابن الملقن جلد : 1 صفحه : 95
وروى حديث جابر أكثر من عشرين مرة، "كنت مع النبي - صلى الله عليه وسلم - في غزوة فأبطأ بي جملي وأعيا .. الحديث".
وروي حديث عائشة: "أن النبي - صلى الله عليه وسلم - اشترى طعامًا من يهودي إلى أجل ورهنه درعًا من حديد" في أحد عشر موضعًا، وعقد له أبوابًا وتراجم.
وروى قصة موسى والخضر، في أكثر من عشرة مواضع.
وأخرج حديث كعب بن مالك في قصة غزوة تبوك في أكثر من عشرة مواضع.
وروى حديث أسماء في كسوف الشمس وخطبته - صلى الله عليه وسلم - في عشرة مواضع.
ونجد أنزل سند فيه، سند إسماعيل بن إدريس، وهو تساعي.
وأعلى سند فيه الثلاثيات، وقد بلغت ثلاثة وعشرين على ما ذهب إليه الشبيهي في شرحه للجامع الصحيح [1].
وأكثر سند ذكرًا للصحابة، سند أبي سليمان في باب رزق الحكام من كتاب الأحكام، فإن فيه أربعة من الصحابة السائب ومن ذكر بعده.
وأطول حديث فيه حديث عمرة الحديبية المذكور في كتاب الصلح.
وأكثر أبوابه أحاديث باب ذكر الملائكة، وأكثر من روى عنه من الصحابة أبو هريرة - رضي الله عنه -.
(1) "الفجر الساطع على الصحيح الجامع" ج 1 ص 13، وما بعدها، بتصرف.
نام کتاب : التوضيح لشرح الجامع الصحيح نویسنده : ابن الملقن جلد : 1 صفحه : 95