responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الشفاعة في الحديث النبوي نویسنده : المحمدي، عبد القادر    جلد : 1  صفحه : 190
* وأخرجه "أحمد" [3]/ 16، و"ابن ماجة"/ (179) من طرق عن أبى صالح السّمان عن أبي سعيد بنحوه (1)

15 - عن عوف بن مالك ألا شجعي - رضي الله عنه - قال: كنا مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وسلم في سفر، فنزلنا ليلة، فقمت اطلب النبي - صلى الله عليه وسلم - فلم أجده، ووجدت معاذ بن جبل وابا موسى الاشعري فقالا: ما حاجتك؟ فقلت: اين رسول الله - صلى الله عليه وسلم -؟ فقالا: لا ندري، فبينا نحن على ذلك اذ سمعنا في اعلى الوادي هديراً كهدير الرحا، فلم نلبث أن جاء النبي - صلى الله عليه وسلم -، فقلنا: يا رسول الله! فقدناك الليلة، فقال: ((انه اتاني آت من ربي فخيرني بين أن تكون امتي شطر اهل الجنة، وبين الشفاعة، فاخترت الشفاعة، فقلنا: يا نبي الله! ادع الله أن يجعلنا من اهل الشفاعة، فقال: اللهم اجعلهم من اهلها، ثم اتينا القوم فاخبرناهم، فقالوا: يا رسول الله! ادع الله أن يجعلنا من اهل شفاعتك، فقال: اللهم اجعلهم من اهلها، ثم قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: أُشهدكم أن شفاعتي لكل من مات لا يشرك بالله شيئاً)).

-إسناده صحيح.
*أخرجه "عبد الرزاق" -واللفظ له- / (20865)، و"الطبراني" -في الكبير- 18/ (136و 137و 138) من طرق عن أبي قلابه [2] عن عوف بن مالك به.
*وأخرجه "الطيالسي"/ (998)، و "أحمد" 6/ 28 و29 والترمذي/ (2441)، والطبراني "في الكبير" 18/ (133 و134)، وابن حبان/ (211 و 6463 و 6470).
من طرقٍ عن أبي المليح [3] عن عوف بنحوه [4].
*وأخرجه "أحمد" 6/ 23، والطبراني "في الكبير" 18/ (135)، و "الحاكم" [1]/ 67 من طرق عن أبي بردة بن أبي موسى عن عوف بنحوه [5].
* وأخرجه "ابن ماجة"/ (4317)، و"الطبراني" -في الكبير- 18/ (126)،

[1] انظر تحفة الاشراف 3/ (4346)، والمسند الجامع 6/ (4756)
[2] هو عبد الله بن زيد عمرو الجرمي، انظر التقريب (3333).
[3] هو أبو المليح بن اسامة بن عمير، انظر التقريب (8390)
[4] 3 انظر تحفة الاشراف 8/ (10920)، والمسند الجامع 14/ (10957).
[5] 4انظر المسند الجامع 14/ (10957).
نام کتاب : الشفاعة في الحديث النبوي نویسنده : المحمدي، عبد القادر    جلد : 1  صفحه : 190
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست