responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الشفاعة في الحديث النبوي نویسنده : المحمدي، عبد القادر    جلد : 1  صفحه : 195
في "الثقات"، وضعفه إبن سعد وحده، ولم يضعفه أحد باختلاط قبل موته غير أحمد، وقال الذهبي: قيل تغير باخرة. فهو ثقة، والله أعلم [1].
وأبو هنيدة: ذكره ابن حبان في الثقات، وهو علة الحديث فلم يذكر بجرح او تعديل [2].
وآلان العدوي: هو وآلان بن بهس أو ابن قرفة. قال ابن حجر في "تعجيل المنفعة:" قال ابن معين: وآلان ثقة، وقد ذكره ابن حبان في الثقات [3].
وقال الدارقطني في "العلل": والان: ليس بمشهور الا في هذا الحديث، والحديث غير ثابت [4].وتعقبه ابن حجر العسقلاني في "لسان الميزان"، وقال:"قال يحيى بن معين بصري ثقة، وذكره ابن حبان في "الثقات"، واخرج حديثه في "صحيحه"، وكذا أخرجه "أبو عوانه" وهو من زياداته على مسلم [5].
19 - قال يوسف بن راشد: حدثنا أحمد بن عبد الله: قال حدثنا أبو بكر بن عياش عن حميد: قال: سمعت انساً - رضي الله عنه - قال: سمعت النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول: ((إذا كان يوم القيامة شفعت فقلت: يا رب ادخل الجنة من كان في قلبه خردله فيدخلون ثم أقول: أدخل الجنة من كان في قلبه ادنى شيء)). فقال آنس: كأني انظر إلى اصابع رسول الله - صلى الله عليه وسلم -.

* أخرجه "البخاري (7509) بهذا الاسناد [6].

20 - قال يونس بن محمد "البغدادي" حدثنا حرب بن ميمون أبو الخطاب الأنصاري عن النضر بن أنس عن أنس بن مالك قال: حدثني نبي الله - صلى الله عليه وسلم -.
((اني لقائم انتظر امتي تعبر على الصراط إذا جاءني عيسى فقال: هذه الانبياء قد

[1] وأنظر الجرح والتعديل 9/ 499، وميزان الأعتدال 3/ 283، والتهذيب 8/ 87،وتحرير التقريب 3/ 103،.
[2] انظر التأريخ الكبير، البخاري، الكنى (84)، والجرح والتعديل 2/ 399، والثقات لابن حبان 7/ 668.
[3] تعجيل المنفعة برقم: (1150) بتصرف وانظر الجرح والتعديل 9/ 43.
[4] العلل 1/ 190 - 191
[5] لسان الميزان 6/ 216، وانظر مسند أحمد بتخريج دار الرسالة 1/ 196، وقد حسنه الشيخ شعيب الأرنوؤط هناك برقم (15).
[6] انظر تحفه الاشراف 1/ (718)، والمسند الجامع3 / (1648).
نام کتاب : الشفاعة في الحديث النبوي نویسنده : المحمدي، عبد القادر    جلد : 1  صفحه : 195
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست