نام کتاب : السماع والقياس نویسنده : تيمور باشا، أحمد جلد : 1 صفحه : 18
ولينظر هذه العبارة، فلعلها بقية كلام ابن السكيت. ولعله ذكر ذلك في (كتاب الألفاظ).
وفي شرح السيرافي على سيبوبه ج - 6 ص227 - 231:
إجازتهم الاشتقاق من الجامد - وإن لم يسمع - في مسائل الامتحان فقط.
وفي مجلة الضياء ج - 1 أواخر ص338:
قولهم: (درفس) من (دريفوس) وأنه لا يذكر عن العرب إلا قصة فيها (المخندف)
للذي يذكر (خندف).
وفي ج - 8 ص276 - 277: رأيه في جواز الاشتقاق من الجامد، وانظر مجلته البيان ص547 - 550.
في (عشر) من القاموس:
عَشْرَتَهُ جعله عشرين - نادر. وفي الشرح للفرق الذي بينه وبين (عشرة).
وفي الشرح درة الغواص للخفاجى ص50: شيء من الاشتقاق من الجامد.
وفي ابن هشام على بانت سعاد ص141:
صيغة المفعول لا تشتق من أسماء العيان، وإنما تشتق من الفعل وشذ: مدرهم.
محاضرات الراغب ج - 2 ص367:
الحجاج لما جنق الكعبة - أي أنه اشتق فعلاً من (المنجنيق).
خزانة ابن حجة ص92: ومن تثاقل منكم خففوه.
وانظر المنهل الصافي ج - 4 ص619.
نزهة الجليس ج - 2 ص176:
قول الإمام عليه السلام: مهرجونا كل يوم - نقلاً عن الخطيب في تاريخه.
القول المأنوس في أوصاف القاموس لمحمد عبد الغني طبع الهند ص165:
قولهم: - مرهمت) أي من المرهم - من (الاشتقاق الجعلى) وينظر شرح القاموس.
عبث الوليد - أواخر ظهر ص80: ما يفهم منه أن الاشتقاق من الجامد سماعي.
الشطر: الجهة والناحية - وإذا كان بهذا المعنى فلا يتصرف الفعل منه، أو يقال. إلخ:
نام کتاب : السماع والقياس نویسنده : تيمور باشا، أحمد جلد : 1 صفحه : 18