نام کتاب : السماع والقياس نویسنده : تيمور باشا، أحمد جلد : 1 صفحه : 52
في آخر مادة (عيط) من اللسان: (معيط) كان قياسه أن يقال: (معاط) لكنه شذ.
ما شذ من مفعل وهو (موهب، وموحد، وموكل. . إلخ):
أمالي المرزوقي رقم 877 أدب أواخر ص21.
مَفْعِل من المعتلّ اللاّم
مسألة في أنه لم يأت في كلام العرب منه شيء:
امالي المرزوقي رقم 877 أدب ص92.
فَعَلَى ما جاء منه وصفاً للمذكر
في القاموس: (حمار حيدى. . إلخ): لم يوصف مذكر على فعلى غيره.
وفي الشرح: (ورجل دلظى) وألفاظ أخرى تراجع.
وانظر ما كتبناه بحاشية الشرح المذكور.
فاعُول
لم يأت منه ما لامه سين إلا (الناموس). . إلخ.
ألف باء ج - 2 ص292.
الوسيط في أدباء شنقيط ص218:
نظم لمجيدرى اليعقوبي فيما ورد على فاعول ولامه سين.
واستدرك عليه مؤلف الكتاب في الحاشية: (الكابوس).
فَعاِلَّية
بالتشديد - ليس في كلام العرب، بل صوابها التخفيف ككراهية:
تحفة الأبية ص242 من المجموعة 139 مجاميع.
نام کتاب : السماع والقياس نویسنده : تيمور باشا، أحمد جلد : 1 صفحه : 52