نام کتاب : السماع والقياس نویسنده : تيمور باشا، أحمد جلد : 1 صفحه : 65
التبريزي على الحماسة ج - 3 ص93.
ابن أبي الحديد على نهج البلاغة ج - 2 وسط ص166:
كون سيبويه لا يعد مثل: (ميسور، ومعقول) من المصدر، بل من الصفة. . إلخ.
وانظر فصلاً في ذلك في خاتمة المصباح - أواخر ص160 - 161.
ابن هشام على بانت سعاد: مجيئه سماعي ك - (المعقول، والمجلود).
وانظر الكلام في شرح الدرة للخفاجي ص213.
فيعيعل
جاء في ابن جنى على التصريف المازني ص723:
(زيز يزم) قال: وهو من (الزمزمة)، ولا أعرف اسماً جاء على فيعيعل غيره، وضبط في النسخة هكذا، واستشهد بقول الراجز:
(تسمع للجن بها زيزيزماً).
انظر مادة (زمم، وزيم) في اللسان. وشرح القاموس ففيهما (زيزيم) وليحقق.
فَعْلَع
في القاموس: (أبو حدرد الأسلمي صحابي) ولم يجيء على فعلع بتكرير العين غيره.
وفي الشرح: ولو كان فعللاً لكان من المضاعف، لأن العين واللام من جنس واحد، وليس هو منه.
التقاء السّاكنين في الكلمة
في القاموس: (نوند) بالضم، ويلتقي فيها ساكنان: محلة. . إلخ وفي الشرح: ضبطها ياقوت بفتح الأول.
نام کتاب : السماع والقياس نویسنده : تيمور باشا، أحمد جلد : 1 صفحه : 65