نام کتاب : ثم أبصرت الحقيقة نویسنده : الخضر، محمد سالم جلد : 1 صفحه : 101
باب- أنّ الأئمة (ع) ولاة أمر الله وخزنة علمه
باب- أنّ الأئمة (ع) خلفاء الله عز وجل في أرضه وأبوابه التي منها يؤتى
باب- أنّ الأئمة (ع) نور الله عز وجل
باب- ما فرض الله عز وجل ورسوله (ص) من الكون مع الأئمة (ع)
باب- أنّ الأئمة إذا شاؤوا أن يعلموا علموا
باب- أنّ الأئمة (ع) يعلمون متى يموتون وأنهم لا يموتون إلا باختيار منهم
باب- أنّ الأئمة (ع) يعلمون علم ما كان وما يكون وأنه لا يخفى عليهم شيء
باب- أنّ الله عز وجل لم يُعلم نبيه علماً إلا أمره أن يُعلّمه أمير المؤمنين (ع) وأنه كان شريكه في العلم
باب- أنّ الأئمة (ع) لو سُتر عليهم لأخبروا كل امرئ بما له وعليه
باب- التفويض إلى رسول الله (ص) وإلى الأئمة (ع) في أمر الدين
باب- أنّ النعمة التي ذكرها الله عز وجل في كتابه هي الأئمة (ع)
باب- أنّ الأئمة (ع) معدن العلم وشجرة النبوة ومختلف الملائكة
باب- أنّ الأئمة ورثوا علم النبي وجميع الأنبياء والأوصياء الذين قبلهم
باب- أنّ الأئمة (ع) عندهم جميع الكتب التي نزلت من عند الله عز وجل وأنهم يعرفونها على اختلاف ألسنتها.
باب- أنه لم يجمع القرآن كله إلا الأئمة (ع) وأنهم يعلمون علمه كله
باب- أنّ الأئمة (ع) يعلمون جميع العلوم التي خرجت إلى الملائكة والأنبياء والرسل (ع).
هذا بخلاف الكثير من الكتب التي انتهجت هذا المنهج ككتاب "بصائر الدرجات" للصفار و"بحار الأنوار" للمجلسي وغيرها.
نام کتاب : ثم أبصرت الحقيقة نویسنده : الخضر، محمد سالم جلد : 1 صفحه : 101