responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ثم أبصرت الحقيقة نویسنده : الخضر، محمد سالم    جلد : 1  صفحه : 259
فقد ضعفه سفيان الثوري [1] وابن عيينة [2] وهشيم [3] ويحيى القطان [4] وأحمد [5] ويحيى بن معين [6] وأبوحاتم وأبوزرعة الرازيان [7] وأبوداود [8] والنسائي [9] والساجي [10] وابن خزيمة [11] وابن حبان [12] وابن عدي [13] والدارقطني [14] والبيهقي [15] والذهبي [16].

[1] قال الإمام أحمد كما في العلل (رقم 4502): (وكان سفيان - يعني الثوري - يضعف حديث عطية).
[2] فقد أسند أبوداود كما في سؤالات الآجري (1/ 238رقم 308) أنّ الإمام الشافعي قال: سمعت سفيان بن عيينة يقول: (عطية، ما أدري ما عطية!). وانظر: مناقب الشافعي للبيهقي (1/ 549)
[3] فقال الإمام أحمد كما في العلل (رقم 1306): (كان هشيم يضعف حديث عطية).
[4] وقال البخاري كما في التاريخ الكبير (4/رقم 2041): (كان يحيى يتكلم فيه).
[5] قال ابنه عبدالله في العلل (رقم 1306): سمعت أبي ذكر عطية العوفي فقال: (هو ضعيف الحديث).
[6] كما في رواية ابن الجنيد (رقم 234): (كان ضعيفاً في القضاء، ضعيفاً في الحديث)، وقال في رواية أبي الوليد بن أبي الجارود كما في الضعفاء للعقيلي (3/ 359): (كان عطية العوفي ضعيفاً)، وقال في رواية ابن أبي مريم كما في الكامل (7/ 84): (ضعيف إلا أنه يكتب حديثه).
[7] كما في الجرح والتعديل (3/ 1/رقم 2125): (ضعيف، يكتب حديثه، وأبونضرة أحب إليّ منه) وقال أبوزرعة الرازي: (ليّن).
[8] كما في سؤالات الآجري (1/ 264رقم376): (ليس بالذي يُعتمد عليه).
[9] قال في الضعفاء والمتروكون (رقم 481): (ضعيف).
[10] كما في تهذيب التهذيب: (ليس بحجة).
[11] قال في (صحيحه 4/ 68): (في القلب من عطية بن سعد العوفي).
[12] قال في (المجروحين 2/ 176) بعد أن ذكر قصته مع الكلبي: (فلا يحل الاحتجاج به، ولا كتابة حديثه إلا على جهة التعجب).
[13] قال في (الكامل 7/ 85): (وهو مع ضعفه يكتب حديثه).
[14] قال في (السنن 4/ 39): (ضعيف) وفي العلل (4/ 6): (مضطرب الحديث).
[15] قال في (السنن الكبرى 8/ 126): (لا يحتج بروايته).
[16] قال في (المغني في الضعفاء 2/ 436): (تابعي مشهور، مجمع على ضعفه).
نام کتاب : ثم أبصرت الحقيقة نویسنده : الخضر، محمد سالم    جلد : 1  صفحه : 259
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست