نام کتاب : العلمانية المفهوم والمظاهر والأسباب نویسنده : باحُّو السلاوي، مصطفى جلد : 1 صفحه : 42
وعرفها هبة رؤوف عزت في المرأة والدين والأخلاق (170 - 172) بأنها نزع القداسة عن كل ما هو مقدس وإخراج المطلق من المنظومة المعرفية وسيادة النسبية [1].
وعرفها توماس فورد هلت في معجم علم الاجتماع المعاصر بأنها منظومة متكاملة تحتوي على ميتافيزيقا واضحة ورؤية شاملة للكون [2].
وفي المعجم نقلا عن للاري ساينر أن للعلمانية استخدامات:
1 - انحسار الدين وتراجعه (الرموز والعقائد والمؤسسات تفقد هيمنتها ونفوذها).
2 - الفصل بين المجتمع والدين.
3 - التركيز على الحياة المادية في الوقت الراهن بدلا من مستقبل روحي.
4 - اضطلاع منظمات غير دينية بالوظائف الدينية.
5 - اختفاء فكرة المقدس.
6 - إحلال المجتمع العلماني محل المجتمع المقدس [3].
وجعل الطعان بعد تحليل طويل في كتابه العلمانيون والقرآن الكريم (130) العلمانية في المنظور الغربي: هي التحرر من الأديان عبر السيرورة التاريخية، واعتبار الأديان مرحلة بدائية لأنها تشتمل على عناصر خرافية [1] العلمانيون والقرآن (274).
وعند مراد وهبة في ملاك الحقيقة (29): التفكير في النسبي بما هو نسبي وليس بما هو مطلق. [2] العلمانية تحت المجهر للمسيري (62). [3] العلمانية تحت المجهر (62 - 63).
نام کتاب : العلمانية المفهوم والمظاهر والأسباب نویسنده : باحُّو السلاوي، مصطفى جلد : 1 صفحه : 42