نام کتاب : السيوف المشرقة ومختصر الصواقع المحرقة نویسنده : الآلوسي، محمود شكري جلد : 1 صفحه : 681
وأن المراد بالرب في قوله تعالى: {أَنَّهُمْ مُلَاقُو رَبِّهِمْ وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ} هو علي؛ وأن المراد بالرب في قوله تعالى: {وَكَانَ الْكَافِرُ عَلَى رَبِّهِ ظَهِيرًا} هو علي، والكافر من غصب الخلافة؛ وأن معنى قوله تعالى: {لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ} لئن أشركت يا محمد في الخلافة ليحبطن عملك؛ وأن معنى قوله تعالى: {وَلَوْ أَنَّهُمْ صَبَرُوا} أي حتى يخرج المهدي؛ وأن المراد بقوله تعالى: {وَنَجْعَلُ لَكُمَا سُلْطَانًا فَلَا يَصِلُونَ إِلَيْكُمَا} الآية صورة علي؛ وأن معنى قوله تعالى: {لَا يُسْأَلُ عَنْ ذَنْبِهِ إِنْسٌ وَلَا جَانٌّ} لا
نام کتاب : السيوف المشرقة ومختصر الصواقع المحرقة نویسنده : الآلوسي، محمود شكري جلد : 1 صفحه : 681