responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المنجد في اللغة نویسنده : كراع النمل    جلد : 1  صفحه : 40
العَكَابر: الذُّكور من اليرابيع. ويأدُو: يَخْتِل ليَصيد.

والبدَن: الدِّرْع القَصيرة. وجمعُها أبدان. قال مالك بن نُوَيرة:
كَأنّى كُلْما حاربتُ قوماً ... وأبدانُ السِّلاحِ على عُقَابِ

وأبْدَانُ الجَزور: أعضاؤُه، واحدها بَدَن.
ورَجُلٌ بَدَن: كبيرُ السِّنِّ، قال الأسودُ بن يَعْفُر: [السريع]
هَلْ لِشَبابٍ فاتَ مِنْ مَطْلَبِ ... أم ما بُكَاءُ البَدَنِ الأشْيَبِ؟

وحَلاقِيم البلاد: نواحيها، واحدُها حُلْقُوم، على القياس.
والغَلْصَمَة: جماعةُ القَوم، قال الشاعر: [الهزج]
وهِنْدٌ غَادَةٌ غَيْدَا ... ءُ في غَلْصَمَةٍ غُلْبِ
ويقال: هو أشدُّ سَوَادًا من حَنَك الغُراب، وحَلَكِ الغُراب، يريدون سوادَه؛ أُبْدِلَتْ اللامُ نونًا، كما قِيل: فَرَسٌ رِفَلٌّ ورِفَنٌّ، وذَلاذِل القميص وذَناذِنُه: أسافِلُهُ.

والعُنُق: جَمَاعَةُ القَوم، والجمعُ الأعْنَاق، وقالوا في قوله تعالى: {فَظَلَّتْ أعناقُهُمْ لها خاضِعينَ} [سورة الشعراء/ 4] أي جماعاتُهُمْ.
والعُنُق: جمع عَناقٍ، وكذلك العُنُوق.

نام کتاب : المنجد في اللغة نویسنده : كراع النمل    جلد : 1  صفحه : 40
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست