نام کتاب : الفرق بين الضاد والظاء فى كتاب الله عز وجل وفى المشهور من الكلام نویسنده : الداني، أبو عمرو جلد : 1 صفحه : 16
90/ 2: إلى المعاء. والصّواب: إلى المعى.
91/ 11: والظلّ: العين. والصّواب: والظلّ الفيء.
91/ 11 أيضا: وهو كلّ موضع انتشر نزول الشمس عنه!!! والصواب: وهو كلّ موضع تزول الشمس عنه.
92/ 4 - 5: وكذلك لهم «ظلّ من النار ... ». وجاءت كذلك في ص 137. والصواب: وكذلك: لَهُمْ مِنْ فَوْقِهِمْ ظُلَلٌ مِنَ النَّارِ [الزمر: 16].
92/ 8: فقرأ حمزة والكسائي. والصواب: ... والكسائي.
93/ 4: «إلّا من». والصواب: «إلّا من ظلم».
94/ 1: فبطل بذلك قول القدرية تعالى عن مقالتهم. والصواب ...
تعالى الله عن مقالتهم.
94/ 2 - 3: قول الشاعر: والظلم مرتعه وخيم.
أقول: علّق الناشر في الحاشية (13): ولم أعثر له على قائل.
وأقول: هو لقيس بن زهير في شعره، وكذا في مجمع الأمثال.
94/ 4: وظلمت السقاء، وإذا شربت ما فيه. والصواب: وظلمت السقاء إذا شربت ما فيه. (أي: بحذف الواو).
94/ 6: وقابلة ظلمت ... والصواب: وقائلة ...
94/ 11: وقيل: هو الأرض. والصواب كما في (ز): هي الأرض.
95/ 1: في غير محله موضيعه. والصواب حذف (موضيعه) فهي مقحمة.
95/ 1 - 2: ومنه المثل: من أشبه أباه فما ظلم.
أقول: علّق الناشر في الحاشية (17): (هذا المثل جاء عجز شاهد نحوي:
بأبه اقتدى عدي في الكرم ... ومن يشابه أبه فما ظلم)
نام کتاب : الفرق بين الضاد والظاء فى كتاب الله عز وجل وفى المشهور من الكلام نویسنده : الداني، أبو عمرو جلد : 1 صفحه : 16