نام کتاب : الفرق بين الضاد والظاء فى كتاب الله عز وجل وفى المشهور من الكلام نویسنده : الداني، أبو عمرو جلد : 1 صفحه : 97
في الشّيء، يقال: تعاظلت الجرادتان، وعاظل الرجل المرأة.
وفي حديث/ 126 أ/ عمر [1] حين ذكر زهيرا فقال: (كان لا يعاظل بين الكلام).
وقال ابن السّكّيت [2]: تعظّل القوم: اجتمعوا.
وقال غيره [3]: تعاظلت الكلاب، أي: تسافدت.
والتّعظّل: الشّيء الذي قد فاته. يقال: ظلّ يتعظّل في أثره. ويتعاظل الرجلان: إذا افتخرا [4].
* ومنه: عكاظ، اسم رجل.
وكذلك: بنو عكاظ، وسوق عكاظ [5].
* ومنه: المراظ [6]، وهو الرجل المتكبّر.
* ومثله: الجعظريّ [7]، مثل المتكبّر.
* ومنه: الجوّاظ [8]، وهو الرّجل الفاجر [9]. وقيل: الأكول. ومنه
- 1/ 138). وقوله في نقد الشعر 176. [1] الغريبين 4/ 1236، والفائق 3/ 3، وتتمته: ولا يتتبّع حوشيّه. [2] يعقوب بن إسحاق، ت 244 هـ. (طبقات النحويين واللغويين 202، وإشارة التعيين 386). وقوله في كتابه الألفاظ 39. [3] ابن قتيبة في أدب الكاتب 158. [4] ينظر: الظاء 105، والاعتماد 38. [5] ينظر: الضاد والظاء 66، ومعرفة الضاد والظاء 40، والظاء 157. [6] ينظر: منظومة الفروخي 18، والاعتماد 46، والارتضاء 128. والمعنى فيها جميعا:
الجوع. [7] ينظر: الاقتضاء 168، وحصر حرف الظاء 14. [8] ينظر: الفرق للصاحب 31، والظاء 143، والاعتضاد 34. [9] المطبوع: العاجز. وهي في الأصل وم: الفاجر.
نام کتاب : الفرق بين الضاد والظاء فى كتاب الله عز وجل وفى المشهور من الكلام نویسنده : الداني، أبو عمرو جلد : 1 صفحه : 97