responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العلل الكبير = ترتيب علل الترمذي الكبير نویسنده : الترمذي، محمد بن عيسى    جلد : 1  صفحه : 135
§مَا جَاءَ فِي نُزُولِ الْأَبْطَحِ

231 - حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ مَنْصُورٍ , قَالَ: أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ , قَالَ: أَخْبَرَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ , عَنْ نَافِعٍ , عَنِ ابْنِ عُمَرَ , قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ وَعُثْمَانُ §يَنْزِلُونَ بِالْأَبْطَحِ , فَسَأَلْتُ مُحَمَّدًا عَنْ هَذَا الْحَدِيثِ قَالَ: قُلْتُ هُوَ صَحِيحٌ؟ قَالَ: أَرْجُو أَنْ يَكُونَ مَحْفُوظًا , وَهُوَ حَدِيثُ عَبْدِ الرَّزَّاقِ

§مَا جَاءَ فِي الْحَجِّ عَنِ الشَّيْخِ الْكَبِيرِ وَالْمَيِّتِ قَالَ أَبُو عِيسَى: سَألَتْ مُحَمَّدًا عَنْ هَذَا الْحَدِيثِ يَعْنِي: حَدِيثَ الْخَثْعَمِيَّةِ، فَقَالَ:

232 - الصَّحِيحُ عَنِ الزُّهْرِيِّ , عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ يَسَارٍ , عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ , عَنِ الْفَضْلِ بْنِ عَبَّاسٍ.

233 - قُلْتُ لَهُ: فَإِنَّ ابْنَ عَبَّاسٍ يَرْوِيهِ عَنِ الْفَضْلِ بْنِ عَبَّاسٍ , وَحُصَيْنُ بْنُ عَوْفٍ؟ قَالَ: أَرْجُو أَنْ يَكُونَ صَحِيحًا.
-[136]-

234 - قَالَ: وَقَدْ رُوِيَ هَذَا , عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ , عَنْ سِنَانِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْجُهَنِيِّ , عَنْ عَمَّتِهِ , عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ,

235 - وَرُوِيَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ , عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَاحْتُمِلَ أَنْ يَكُونَ ابْنُ عَبَّاسٍ رَوَى هَذَا عَنْ غَيْرِ وَاحِدٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَمْ يَذْكُرِ الَّذِي سَمِعَهُ مِنْهُ , يُحْتَمَلُ أَنْ يَكُونَ كُلُّهُ صَحِيحًا ,
-[137]-

236 - وَسَأَلْتُ مُحَمَّدًا عَنْ حَدِيثِ مُجَاهِدٍ , عَنْ مَوْلَى الزُّبَيْرِ , فِي هَذَا فَقَالَ: الصَّحِيحُ عَنْ مُجَاهِدٍ , عَنْ يُوسُفَ بْنِ الزُّبَيْرِ , عَنِ ابْنِ الزُّبَيْرِ , وَرَأَى , هَذَا الْحَدِيثَ أَصَحَّ مِنْ حَدِيثِ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ عَبْدِ الصَّمَدِ

نام کتاب : العلل الكبير = ترتيب علل الترمذي الكبير نویسنده : الترمذي، محمد بن عيسى    جلد : 1  صفحه : 135
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست