responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العلل الكبير = ترتيب علل الترمذي الكبير نویسنده : الترمذي، محمد بن عيسى    جلد : 1  صفحه : 253
§مَا جَاءَ فِي كَرَاهِيَةِ الْحَلِفِ بِغَيْرِ اللَّهِ

456 - حَدَّثَنَا مَحْمُودُ بْنُ غَيْلَانَ , حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ , عَنْ مَعْمَرٍ , عَنِ ابْنِ طَاوُسٍ , عَنْ أَبِيهِ , عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ , قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " §مَنْ حَلَفَ فَقَالَ: إِنْ شَاءَ اللَّهُ لَمْ يَحْنَثْ ". سَأَلْتُ مُحَمَّدًا عَنْ هَذَا الْحَدِيثِ فَقَالَ: جَاءَ مِثْلُ هَذَا مِنْ قِبَلِ عَبْدِ الرَّزَّاقِ وَهُوَ غَلَطٌ. إِنَّمَا اخْتَصَرَهُ عَبْدُ الرَّزَّاقِ مِنْ حَدِيثِ مَعْمَرٍ , عَنِ ابْنِ طَاوُسٍ , عَنْ أَبِيهِ , عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ , عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي قِصَّةِ سُلَيْمَانَ بْنِ دَاوُدَ حَيْثُ قَالَ: لَأَطُوفَنَّ اللَّيْلَةَ عَلَى سَبْعِينَ امْرَأَةً

457 - حَدَّثَنَا مَحْمُودُ بْنُ غَيْلَانَ , حَدَّثَنَا الْفَضْلُ بْنُ مُوسَى , وَأَبُو أَحْمَدَ الزُّبَيْرِيُّ قَالَا: حَدَّثَنَا مِسْعَرٌ , عَنْ مَعْبَدِ بْنِ خَالِدٍ , عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَسَارٍ , عَنْ قُتَيْلَةَ , امْرَأَةٌ مِنْ جُهَيْنَةَ أَنَّ يَهُودِيًّا أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: إِنَّكُمْ تُنَدِّدُونَ , وَإِنَّكُمْ تُشْرِكُونَ , تَقُولُونَ مَا شَاءَ اللَّهُ وَشِئْتُ , وَتَقُولُونَ وَالْكَعْبَةِ -[254]-. §فَأَمَرَهُمُ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يَقُولُوا: وَرَبِّ الْكَعْبَةِ. وَيَقُولُ أَحَدُهُمْ مَا شَاءَ اللَّهُ , ثُمَّ شِئْتُ. سَأَلْتُ مُحَمَّدًا عَنْ هَذَا الْحَدِيثِ فَقَالَ: هَكَذَا رَوَى مَعْبَدُ بْنُ خَالِدٍ , عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَسَارٍ , عَنْ قُتَيْلَةَ.

458 - وَقَالَ مَنْصُورٌ: عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَسَارٍ , عَنْ حُذَيْفَةَ , قَالَ مُحَمَّدٌ: حَدِيثُ مَنْصُورٍ أَشْبَهُ عِنْدِي وَأَصَحُّ

نام کتاب : العلل الكبير = ترتيب علل الترمذي الكبير نویسنده : الترمذي، محمد بن عيسى    جلد : 1  صفحه : 253
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست