responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العلل الكبير = ترتيب علل الترمذي الكبير نویسنده : الترمذي، محمد بن عيسى    جلد : 1  صفحه : 305
§مَا جَاءَ فِي الْخَلِّ

§مَا جَاءَ فِي إِكْثَارِ مَاءِ الْمَرَقَةِ

568 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ عَلِيٍّ الْمُقَدَّمِيُّ , حَدَّثَنَا مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ , حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ فَضَاءٍ , قَالَ: حَدَّثَنِي أَبِي , عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْمُزَنِيِّ , عَنْ أَبِيهِ , قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «§إِذَا اشْتَرَى أَحَدُكُمْ لَحْمًا فَلْيُكْثِرْ مَرَقَتَهُ فَإِنْ لَمْ يَجِدْ لَحْمًا أَصَابَ مَرَقَةً وَهُوَ أَحَدُ اللَّحْمَيْنِ» , سَأَلْتُ مُحَمَّدًا عَنْ هَذَا الْحَدِيثِ فَقَالَ: مُحَمَّدُ بْنُ فَضَاءٍ ضَعِيفٌ يَذْكُرُ أَنَّهُ كَانَ صَاحِبَ شَرَابٍ أَوْ كَانَ يَبِيعُ الشَّرَابَ , وَأَبُوهُ فَضَاءٌ مَجْهُولٌ , وَالْحَدِيثُ الَّذِي رَوَى عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْمُزَنِيِّ لَا يُعْرَفُ عَنْ عَلْقَمَةَ إِلَّا مِنْ هَذَا الطَّرِيقِ

569 - حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ , حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ عَيَّاشٍ , عَنْ أَبِي حَمْزَةَ ثَابِتٍ الثُّمَالِيِّ , عَنِ الشَّعْبِيِّ , عَنْ أُمِّ هَانِئٍ , قَالَتْ: دَخَلَ عَلَيَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: «هَلْ عِنْدَكُمْ شَيْءٌ؟» , فَقُلْتُ: لَا , إِلَّا كِسَرٌ يَابِسَةٌ وَخَلٌّ. فَقَالَ: «يَا أُمَّ هَانِئٍ §مَا افْتَقَرَ بَيْتٌ مِنْ أُدْمٍ فِيهِ خَلٌّ» , سَأَلَتُ مُحَمَّدًا عَنْ هَذَا الْحَدِيثِ فَقَالَ: لَا أَعْرِفُ لِلشَّعْبِيِّ سَمَاعًا مِنْ أُمِّ هَانِئٍ. قُلْتُ لَهُ: أَبُو حَمْزَةَ الثُّمَالِيُّ كَيْفَ هُوَ؟ قَالَ: أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ يَتَكَلَّمُ فِيهِ , وَهُوَ عِنْدِي مُقَارِبُ الْحَدِيثِ لَيْسَ لَهُ كَبِيرِ حَدِيثٍ -[306]- وَفِي هَذَا الْبَابِ حَدِيثٌ آخَرُ ذَكَرَهُ أَبُو عِيسَى فِي كِتَابِ الْعِلَلِ مَقْرُونًا بِغَيْرِهِ وَقَدْ تَقَدَّمَ ذَكَرُهُ فِي بَابِ اسْتِحْبَابِ التَّمْرِ

نام کتاب : العلل الكبير = ترتيب علل الترمذي الكبير نویسنده : الترمذي، محمد بن عيسى    جلد : 1  صفحه : 305
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست