responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العلل الكبير = ترتيب علل الترمذي الكبير نویسنده : الترمذي، محمد بن عيسى    جلد : 1  صفحه : 314
§مَا جَاءَ فِي النَّفَقَةِ عَلَى الْأَهْلِ

§مَا جَاءَ فِي فَضْلِ الْمَمْلُوكِ الصَّالِحِ

585 - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ , حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ مَوْلَى بَنِي هَاشِمٍ , حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي خَالِدٍ , عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي أَوْفَى , قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «§نَفَقَةُ الرَّجُلِ عَلَى أَهْلِهِ صَدَقَةٌ» سَأَلْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ وَمُحَمَّدَ بْنَ إِسْمَاعِيلَ عَنْ هَذَا الْحَدِيثِ فَأَنْكَرَاهُ جِدًّا , وَلَمْ يَعُدَّاهُ شَيْئًا. هَذَا الْحَدِيثُ ذَكَرَهُ أَبُو عِيسَى فِي كُتَبِ الْعِلَلِ , وَكَرَّرَهُ فِيهِ. وَقَدْ تَقَدَّمَ ذِكْرُهُ فِي كِتَابِ الزَّكَاةِ , وَلَمْ يُخْرِجْهُ فِي الْجَامِعِ عَنِ ابْنِ أَبِي أَوْفَى , وَلَا عَدَّهُ فِي هَذَا الْبَابِ فِي جُمْلَةِ مَنْ رَوَى هَذَا الْمَعْنَى عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ الصَّحَابَةِ

586 - حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ , قَالَ: حَدَّثَنَا وَكِيعٌ , عَنْ سُفْيَانَ , عَنْ أَبِي الْيَقْظَانِ , عَنْ زَاذَانَ , عَنِ ابْنِ عُمَرَ , قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " §ثَلَاثَةٌ عَلَى كُثْبَانِ الْمِسْكِ، أَرَاهُ قَالَ: يَوْمَ الْقِيَامَةِ، يَغْبِطُهُمُ الْأَوَّلُونَ وَالْآخَرُونَ: رَجُلٌ يُنَادِي بِالصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ فِي كُلِّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ , وَرَجُلٌ يَؤُمُّ قَوْمًا وَهُمْ بِهِ رَاضُونَ , وَعَبْدٌ أَدَّى حَقَّ اللَّهِ وَحَقَّ مَوَالِيهِ " سَأَلْتُ مُحَمَّدًا عَنْ هَذَا الْحَدِيثِ فَقَالَ: هُوَ حَدِيثُ سُفْيَانَ لَا أَعْرِفُهُ مِنْ حَدِيثِ غَيْرِهِ -[315]-. هَذَا الْحَدِيثُ ذَكَرَهُ أَبُو عِيسَى فِي هَذَا الْمَوْضِعِ مِنَ الْجَامِعِ وَكَرَّرَهُ فِي كِتَابِ صِفَةِ الْجَنَّةِ. وَسَيَأْتِي ذِكْرُهُ هُنَالِكَ أَيْضًا

نام کتاب : العلل الكبير = ترتيب علل الترمذي الكبير نویسنده : الترمذي، محمد بن عيسى    جلد : 1  صفحه : 314
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست