responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العلل الكبير = ترتيب علل الترمذي الكبير نویسنده : الترمذي، محمد بن عيسى    جلد : 1  صفحه : 387
قَالَ مُحَمَّدٌ: أَبُو مَيْسَرَةَ سَمِعَ مِنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ وَابْنِ مَسْعُودٍ. قَالَ مُحَمَّدٌ: عَبْدُ اللَّهِ الْبَهِيُّ سَمِعَ مِنَ عَائِشَةَ. قَالَ مُحَمَّدٌ: يَحْيَى بْنُ أَبِي كَثِيرٍ كُنْيَتُهُ أَبُو نَصْرٍ , وَمَاتَ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَثَلَاثِينَ وَمِئَةٍ وَلَمْ يَرَ أَحَدًا مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَّا أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ. قَالَ مُحَمَّدٌ: يُونُسُ بْنُ عُبَيْدٍ رَوَى عَنْ عَطَاءِ بْنِ أَبِي رَبَاحٍ , وَلَا أَعْرِفُ لَهُ سَمَاعًا مِنْهُ. قَالَ مُحَمَّدٌ: وَلَا أَعْرِفُ لِأَبِي إِسْحَاقَ سَمَاعًا مِنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ. قَالَ مُحَمَّدٌ: إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ طَلْحَةَ سَمِعَ مِنَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو. سَأَلْتُ مُحَمَّدًا فَقُلْتُ لَهُ: الْحَجَّاجُ بْنُ أَرْطَاةَ سَمِعَ مِنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ. قَالَ: لَا أَعْلَمُهُ , فَقُلْتُ: مِمَّنْ سَمِعَ الْحَجَّاجُ؟ فَقَالَ: سَمِعَ مِنْ عَطَاءِ بْنِ أَبِي رَبَاحٍ , وَالْحَكَمِ بْنِ عُتَيْبَةَ وَالشَّعْبِيِّ , وَلَمْ يَسْمَعِ الْحَجَّاجُ مِنْ عِكْرِمَةَ وَلَا الزُّهْرِيِّ. قَالَ: قُلْتُ: فَإِنَّهُمْ يَرْووُنَ عَنِ الْحَجَّاجِ , قَالَ: سَأَلْتُ الزُّهْرِيَّ قَالَ: لَا شَيْءَ يُرْوَى عَنْ هُشَيْمٍ قَالَ: قَالَ لِي الْحَجَّاجُ: صِفْ لِيَ الزُّهْرِيَّ. حَدَّثَنَا مَحْمُودُ بْنُ غَيْلَانَ , حَدَّثَنَا وَكِيعٌ , عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُدَيْرٍ , عَنْ أَبِي مِجْلَزٍ , عَنْ بَشِيرِ بْنِ نَهِيكٍ , قَالَ: كُتِبَتْ كِتَابًا عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ , فَلَمَّا أَرَدْتُ أَنْ أُفَارِقَهُ , قُلْتُ: أَرْوِي هَذَا عَنْكَ؟ قَالَ: نَعَمْ. سَمِعْتُ إِسْحَاقَ بْنِ مَنْصُورٍ , يَقُولُ: قَالَ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ: لَمْ يَسْمَعْ هُشَيْمٌ حَدِيثَ أَبِي بِشْرٍ , لَيْسَ الْخَبَرُ كَالْمُعَايَنَةِ

نام کتاب : العلل الكبير = ترتيب علل الترمذي الكبير نویسنده : الترمذي، محمد بن عيسى    جلد : 1  صفحه : 387
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست