responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العلل الكبير = ترتيب علل الترمذي الكبير نویسنده : الترمذي، محمد بن عيسى    جلد : 1  صفحه : 52
§الْمَسْحُ عَلَى الْخُفَّيْنِ لِلْمُسَافِرِ وَالْمُقِيمِ

59 - حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ طَلْحَةَ الْيَرْبُوعِيُّ , حَدَّثَنَا شَرِيكٌ , عَنْ زِيَادِ بْنِ عِلَاقَةَ , عَنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ , أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ §تَوَضَّأَ وَمَسَحَ عَلَى خُفَّيْهِ , سَأَلْتُ مُحَمَّدًا عَنْ هَذَا الْحَدِيثِ فَأَنْكَرَهُ وَلَمْ يَعْرِفْهُ مِنْ حَدِيثِ زِيَادِ بْنِ عِلَاقَةَ , عَنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ

60 - حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ , حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ , عَنْ فُرَاتِ بْنِ أَحْنَفَ , عَنْ عُقْبَةَ بْنِ حُرَيْثٍ , قَالَ: سَأَلَ رَجُلٌ ابْنَ عُمَرَ عَنِ الْمَسْحِ عَلَى الْخُفَّيْنِ , فَقَالَ: §امْسَحْ , فَكَأَنَّ ذَلِكَ ثَقُلَ عَلَى الرَّجُلِ فَقَالَ: وَإِنْ بَالَ؟ وَإِنْ ضَرَبَ الْخَلَاءَ؟ قَالَ: نَعَمْ , وَرَفَعَهُ ابْنُ عُمَرَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , سَأَلْتُ مُحَمَّدًا عَنْ هَذَا الْحَدِيثِ فَلَمْ يَعْرِفْهُ

61 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حُمَيْدٍ الرَّازِيُّ , حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ حُبَابٍ , عَنْ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي خَثْعَمٍ , عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ , عَنْ أَبِي سَلَمَةَ , عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ , عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ §فِي الْمَسْحِ عَلَى الْخُفَّيْنِ لِلْمُسَافِرِ ثَلَاثَةُ أَيَّامٍ وَلَيَالِيهِنَّ , وَلِلْمُقِيمِ يَوْمٌ وَلَيْلَةٌ. سَأَلْتُ مُحَمَّدًا عَنْ هَذَا الْحَدِيثِ فَقَالَ: عُمَرُ بْنُ أَبِي خَثْعَمٍ مُنْكَرُ الْحَدِيثِ ذَاهِبٌ , وَضَعَّفَ حَدِيثَ أَبِي هُرَيْرَةَ فِي الْمَسْحِ ,

62 - قَالَ مُحَمَّدٌ: حَدِيثُ أَبِي سَلَمَةَ , عَنِ ابْنِ عُمَرَ , فِي الْمَسْحِ صَحِيحٌ.
-[53]-

63 - وَحَدِيثُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعْدٍ فِي الْمَسْحِ أَرْجُو أَنْ يَكُونَ صَحِيحًا.

نام کتاب : العلل الكبير = ترتيب علل الترمذي الكبير نویسنده : الترمذي، محمد بن عيسى    جلد : 1  صفحه : 52
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست