responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العلل الكبير = ترتيب علل الترمذي الكبير نویسنده : الترمذي، محمد بن عيسى    جلد : 1  صفحه : 56
§الْمَسْحُ عَلَى الْخُفَّيْنِ أَعْلَاهُ وَأَسْفَلِهِ

§الْمَسْحُ عَلَى الْعِمَامَةِ

70 - حَدَّثَنَا أَبُو الْوَلِيدِ الدِّمَشْقِيُّ , حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ , أَخْبَرَنِي ثَوْرُ بْنُ يَزِيدَ , عَنْ رَجَاءِ بْنِ حَيْوَةَ , عَنْ كَاتَبِ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ , عَنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ , أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ §يَمْسَحُ عَلَى أَعْلَى الْخُفِّ وَأَسْفَلِهِ , سَأَلْتُ مُحَمَّدًا عَنْ هَذَا الْحَدِيثِ فَقَالَ: لَا يَصِحُّ هَذَا , رُوِيَ عَنِ ابْنِ الْمُبَارَكِ عَنْ ثَوْرِ بْنِ يَزِيدَ قَالَ: حُدِّثْتُ عَنْ رَجَاءِ بْنِ حَيْوَةَ , عَنْ كَاتَبِ الْمُغِيرَةِ , عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُرْسَلًا وَضَعَّفَ هَذَا. وَسَأَلْتُ أَبَا زُرْعَةَ فَقَالَ: نَحْوًا مِمَّا قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ

71 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ , حَدَّثَنَا ابْنُ مَهْدِيٍّ , حَدَّثَنَا دَاوُدُ بْنُ أَبِي الْفُرَاتِ , عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ زَيْدٍ , عَنْ أَبِي شُرَيْحٍ , عَنْ أَبِي مُسْلِمٍ , مَوْلَى زَيْدِ بْنِ صُوحَانَ قَالَ: كُنْتُ مَعَ سَلْمَانَ الْفَارِسِيِّ فَرَأَى رَجُلًا يَتَوَضَّأُ فَأَرَادَ أَنْ يَنْزِعَ خُفَّيْهِ فَأَمَرَهُ سَلْمَانُ أَنْ يَمْسَحَ عَلَى خُفَّيْهِ وَعَلَى نَاصِيَتِهِ قَالَ سَلْمَانُ: رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ §مَسَحَ عَلَى خُفَّيْهِ وَعِمَامَتِهِ. سَأَلْتُ مُحَمَّدًا عَنْ هَذَا الْحَدِيثِ قُلْتُ: أَبُو شُرَيْحٍ مَا اسْمُهُ؟ قَالَ: لَا أَدْرِي لَا أَعْرِفُ اسْمَهُ , وَلَا أَعْرِفُ اسْمَ أَبِي مُسْلِمٍ مَوْلَى زَيْدِ بْنِ صُوحَانَ , وَلَا أَعْرِفُ لَهُ غَيْرَ هَذَا الْحَدِيثِ , -[57]- وَرَوَاهُ عَبْدُ السَّلَامِ بْنُ حَرْبٍ , عَنْ سَعِيدٍ , عَنْ قَتَادَةَ , وَقَلَبَهُ فَقَالَ: عَنْ أَبِي مُسْلِمٍ , عَنْ أَبِي شُرَيْحٍ

نام کتاب : العلل الكبير = ترتيب علل الترمذي الكبير نویسنده : الترمذي، محمد بن عيسى    جلد : 1  صفحه : 56
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست